🚀السرعة | 7.0 / 10 |
📍الخوادم | 5.0 / 10 |
👍تجربة المستخدم | 6.0 / 10 |
📞الدعم | 7.0 / 10 |
🏷️الأسعار | 6.0 / 10 |
على الرغم أن My Expat Network انطلق في عام 2011، فإنه قد اكتسب شهرة واسعة في حاضرنا وكُتبت عنه مراجعات إيجابية كثيرة، إلا أنني شعرت بخيبة أمل شديدة بعدما قارنته بـ أفضل برامج الـ VPN أداءً في السوق من خلال اختبارات دقيقة.
إن My Expat Network خيار مثالي في حال احتجت إلى تجاوز القيود الجغرافية المفروضة على خدمات البث، لكن بكل أسف، لن تتمكن من تخطي حجب سوى المحتوى المتوفر في 12 دولة: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وأستراليا، وكندا، والدنمارك، وفرنسا، وألمانيا، والسويد، والنرويج، وهولندا، وإيطاليا، وأسبانيا.
بالنسبة للجانب الأمني، فأنا لست واثقًا إن كان البرنامج حقًا يُحافظ على هويتك مجهولة نظرًا إلى أنه يُسجِّل معلومات من شأنها أن تكشف عن هويتك مثل عنوان الـ IP الخاص بك (الذي يكشف عن موقعك الحقيقي)
من حسن الحظ أن My Expat Network يُقدِّم ضمان استرداد الأموال خلال 30 يومًا بحيُث تتمكن من تجربته بنفسك وحسم قرارك النهائي.
يرتكز عمل My Expat Network على تخطي حجب منصات البث المتوفرة في 12 دولة وقد أبلى بلاءً حسنًا في ذلك، غير أن السرعات كانت بطيئة جدًا لدرجة لا تسمح بمشاهدة البث بجودة Full HD إلا لو كان لديك إنترنت فائق السرعة.
يحتوي الموقع الإلكتروني على دليل التلفاز بالإضافة إلى روابط منصات البث التي يستطيع My Expat Network الوصول إليها، تخطى البرنامج حجب المنصات التي اختبرت البرنامج عليها باستثناء منصة Amazon Prime Video، بالإضافة إلى أن خوادم الولايات المتحدة الأمريكية واجهت صعوبات لبعض الوقت أثناء الوصول إلى ديزني بلس لكنها واصلت العمل بعد إعادة تحديث الاتصال عدة مرات.
تخطى My Expat Network حجب نتفليكس في 12 دولة. تجاوزت الخوادم الأساسية والمتخفية على حد سواء القيود الجغرافية لنتفليكس
تخطى My Expat Network حجب ديزني بلس في 11 دولة من أصل 12 دولة مدعومين — لم تعمل خوادم الدنمارك بسبب عدم توفر منصة ديزني بلس في الدولة.
فشل الاتصال بمنصة ديزني بلس عبر الخوادم الأساسية 9 مرات من أصل 10 مرات، بينما تجاوزت الخوادم المتخفية الحجب الجغرافي في جميع المرات.
إن مشاهدة Hulu من خارج الولايات المتحدة الأمريكية غير متاح بتاتًا، إلا أن My Expat Network تجاوز فورًا تلك القيود الجغرافية المفروضة، فقد نجحت الخوادم الأساسية والمتخفية على حد سواء في التصدي بصورة جيدة للقيود الجغرافية.
تمكَّن My Expat Network من تخطي حجب HBO NOW عبر الخوادم الأساسية والمتخفية على حد سواء. تمكنت من الوصول إلى مكاتب الأفلام في غضون 20 ثانية تقريبًا فقط بعد الاتصال بأيٍ من الخادمين الاثنين، لكن برنامج الـ VPN هذا في غاية البطء إذ لم أستطع مشاهدة الأفلام إلا بجودة منخفضة جدًا. لم يحدث الكثير من الانقطاعات لتحميل الفيديو، لكن لا تتوقع مشاهدة أفلام بجودة عالية عبر My Expat Network.
لا يتجاوز My Expat Network القيود الجغرافية لـ Prime Video. تمكنت خوارزميات أمازون من رصد استخدامي لوكيل في كل مرة كنت أحاول الاتصال بالمنصة عبر برنامج الـ VPN هذا، لقد جرَّبتُ كافة الـ 24 خادمًا (12 خادمًا أساسيًا، و12 خادمًا متخفيًا) ولم يتجاوز أحد منهم القيود المفروضة.
إن سرعات My Expat Network في غاية البطء لدرجة أنني لم أتمكن من مشاهدة البث بجودة عالية الدقة HD على أي منصة من المنصات.
لقد اختبرت السرعات على جميع الخوادم ولاحظت تباطؤ بنسبة 85% في السرعات. إن خادم أستراليا هو أقرب خادم إلى موقعي، لكنني تفاجأت بأنه سجَّل تباطؤ بنسبة 87% في السرعات، على الرغم أن خوادم الولايات المتحدة الأمريكية على مسافة 3 أضعاف تقريبًا وسجَّلت سرعات أكثر بكثير — ومع ذلك فقد حدث تباطؤ بنسبة 60% في السرعات، وحتى لو اتصلت بأسرع اتصالٍ متاح، فلا تزال في حاجة إلى سرعة إنترنت عالية إن كنت تريد مشاهدة بث بلا انقطاع عبر My Expat Network.
كما أن وقت الاستجابة كان مرتفعًا جدًا لدرجة لا يُمكن الاعتماد عليها أثناء اللعب عبر My Expat Network، فقبل الاتصال بالـ VPN كان وقت الاستجابة 8 ملي ثانية، لكنه قفز لأعلى من 200 ملي ثانية عند الاتصال بأي خادم من الخوادم، هذه أخبار غير سارة بالنسبة لك إن كنت من هواة الألعاب لأن الأوامر والأفعال ستستغرق وقتًا طويلًا جدًا للوصول إلى خادم اللعبة ولذا ستضطر إلى الدخول في منافسة مع لاعبين يقومون بحركات أسرع وأكثر سلاسة من حركاتك.
لم أتمكن أثناء اتصالي ببرنامج الـ VPN هذا من الاتصال بـ Ookla لإجراء اختبار للسرعات، لكنني وجدت موقعًا آخرًا مماثلًا وجديرًا بالثقة لاختبار السرعة.
بدلًا من القبول بسرعات بطيئة وأوقات استجابة عالية، فإليك العديد من مزودي خدمات الـ VPN المدفوعة الذين يُقدمون سرعات عالية تكفي للألعاب.
تحدد السرعة مدى سرعة تحميل المحتوى، لذا إذا كنت تستخدم التورنت أو تشاهد أحد البرامج مباشرة على الإنترنت فأنت تحتاج أن تكون السرعة مشابهة إلى حد ما لسرعة الإنترنت العادية. بما أن VPN يقوم بتشفير البيانات الخاصة بك، عادة ما يستغرق وقتا أطول قليلا لإرسال البيانات ذهابا وإيابا، مما يمكن أن يبطئ اتصالك. ومع ذلك، إذا كان مزود خدمة الإنترنت الخاص بك يبطئ اتصالك عمدا (المعروف أيضا باسم اختناق) قد يزيد VPN من سرعة الإنترنت الخاص بك. اختبار VPN غير مجدي إلى حد ما لأنه تظهر خوادم جديدة تؤثر على السرعة. يمكن أن تختلف سرعتك أيضا وفقا لموقعك، لذلك قد لا يتطابق اختبار السرعة لديك مع اختبارنا. وبالرغم من ذلك فقد اختبرنا السرعة في العديد من المواقع لنقدم لكم متوسط السرعة.
يدَّعي My Expat Network أنه يحتوي على 120 خادمًا، وهو عدد محدود جدًا بالنسبة لبرنامج VPN يدَّعي أنه يتخطى حجب المحتوى العالمي، وقد توصلت إلى أن عدد الخوادم أقل بكثير من العدد الذي تتدعي الشركة امتلاكه وذلك بعدما أجريت اختبارات شاملة. يُقدِّم برنامج الـ VPN خدماته في 12 دولة، وكل دولة متاح بها إجراء نوعين اثنين من الاتصال، عبر خادم أساسي أو خادم متخفي. إن الاتصال عبر الخادم المتخفي يُضيف طبقة إضافية من الأمان على عنوان الـ IP الخاص بك مما يُتيح لك تخطي المزيد من المحتوى المُقيَّد جغرافيًا.
من الأفضل لك تجنب الاتصال بالخوادم المتخفية أثناء مشاهدة البث إلا إن كنت تتصدى لقيود جغرافية متطورة تعجز الخوادم الأساسية عن تجاوزها، إن الطبقة الإضافية من الأمان تجعل الخوادم المتخفية أكثر بطء بصورة ملحوظة من الخوادم الأساسية.
الخوادم الأساسية والمتخفية كلاهما سيخصصان لك نفس عنوان الـ IP. هذا أمر يدعو للقلق، فلو أن أحد المنصات رصدت اتصالًا واحدًا منهما فسيتعرض الخادمان معًا للحظر، وقد حاولت أيضًا مرارًا وتكرارًا إعادة تحديث اتصالي بجميع الخوادم لكنني دائمًا كنت أحصل على نفس عنوان الـ IP مما يدل على أن My Expat Network لم يتح لي سوى الوصول إلى 12 موقعًا افتراضيًا مختلفًا.
كان هذا نتيجة صادمة ولقد تحدثت مع ممثل دعم العملاء حول هذا الأمر، وأخبروني أن هذا أمر مستبعد تمامًا وأن من المحتمل أن المشكلة ناتجة عن أحد البرامج التي لم تعمل لديهم على نحو صحيح، إلا أن عضوًا آخرًا بفريقي حصل على نفس عناوين الـ IP أثناء إجرائه للاختبارات.
حتى أنني ألغيت اشتراكي واشتريت واحدًا جديدًا لمعرفة إن كانت المشكلة مُرتبطة بحسابي تحديدًا أم لا، ومع ذلك لم يُتح لي الاتصال إلا بـ 12 عنوان IP حتى بعد التغييرات الجديدة.
إن 120 خادمًا عددٌ محدود جدًا الآن بالنسبة لبرنامج VPN مُعد للبث نظرًا إلى أن ذلك العدد يزيد من احتمالية ازدحام الخوادم وبالتالي حدوث تباطؤ. إن هذه الاستنتاجات توحي بأن عدد الخوادم الفعلي إما أنه أقل من ذلك بكثير، وإما أنك غير متاح لك سوى الاتصال بـ 12 خادمًا مع كل اشتراك، وكلا الاحتمالين يجعلان من التوصية ببرنامج الـ VPN هذا لاستخدامه في أي شيء أمرًا شديد الصعوبة، خصوصًا عندما نضع سعره في عين الاعتبار.
يحتوى برنامج My Expat Network على أفضل المميزات الأمنية المتاحة في السوق حتى يومنا هذا، لكن ذلك يحل على حساب سرعات كافة الخوادم. يستخدم البرنامج تشفير AES-256 والذي يُعتبر أحد أفضل المميزات الأمنية في الوقت الراهن لتعزيز أمان بياناتك.
تستخدم تطبيقات الويندوز والماك بروتوكول OpenVPN وهو بروتوكول موثق توثيقًا جيدًا لحماية بياناتك وإبقائها بعيدًا عن متناول أيدي المخترقين وعن التهديدات الأمنية ذات الصلة بالفضاء الإلكتروني، تستخدم أنظمة الأندرويد بروتوكول IKEv2 الُمكافئ من حيث الفعالية.
من المتوقع حدوث تباطؤ في السرعات لوجود كل طبقات الحماية المتطورة هذه. أغلب برامج الـ VPN المدفوعة تستخدم نفس البروتوكولات الأمنية دون التفريط بشدة في السرعات، لكن Expat Network لم يضبط ذلك الأمر.
علاوة على ذلك، لن يتمكن مستخدمو هواتف الـ iOS إلا من الاتصال بالخوادم الأساسية فقط دون الخوادم المتخفية الأكثر أمانًا، وبالنسبة للهواتف التي تعمل بنظام الويندوز والتي يتعذر تثبيت الـ VPN عليها، سيتحتم الاستعانة بطريقة التثبيت اليدوي التي تدعم فقط بروتوكولات L2TP القديمة.
يُسجِّل My Expat Network معلومات شخصية أكثر من اللازم، وليس واضحًا تمامًا كيف يستخدم تلك البيانات أو الحالات التي سيشارك بها تلك المعلومات مع أطراف خارجية.
أكثر شيء وجدته يبعث على القلق هو حقيقة أن My Expat Network يُسجِّل عنوان الـ IP الخاص بك. إنه أيضًا يُجمِّع اسمك ومعلومات الاتصال الخاصة بك أثناء تسجيل الاشتراك وإتمام عملية الدفع.
ينص My Expat Network في سياسته للخصوصية على ما هي المعلومات التي يجمعها، وعلى الرغم أنه دقيق جدًا بشأن المعلومات التي لا يُجمعها، فبوسعك الافتراض أنه يُجمِّع معلومات مثل الطوابع الزمنية أو معلومات أخرى كالمعلومات التي من شأنها أن تكشف عن هويتك، إن هذا الإيضاح المنصوص عليه في سياسة الخصوصية من الطبيعي والمفترض أن يجعل أي مُستخدم لبرنامج الـ VPN قلقًا.
لكي أكون مُنصفًا، لا يبدو أن My Expat Network يُروج لنفسه بقدراته على إخفاء الهوية، لكن بالأحرى قدراته على البث، لذا إن كنت تبحث عن الخصوصية، فيجدر بك أن تبحث في مكان آخر.
تُتيح الخوادم الموجودة في هولندا ممارسة أنشطة التورنت، إلا أن السرعات كانت بطيئة جدًا لدرجة لا تسمح بتحميل الملفات الكبيرة.
تدَّعي خدمة دعم العملاء أن برنامج الـ VPN يتجاوز الخوارزميات التقييدية المُطبَّقة في الصين، إلا أنه لم يستطع تحديد أحد تلك المواقع، وبما أنني لا أقيم فعليًا في الصين، طلبت من عضو بالفريق مُقيم في مدينة شيان إن كان بوسعه تجربة أداء My Expat Network، وبعد أن أجرى اختبارات شاملة للبرنامج، لم يتمكن من تجاوز الرقابة المفروضة في الصين عبر استخدام برنامج My Expat Network.
كُنت سأتفاجأ لو نجح My Expat Network في العمل إذ أن الصين تمتلك خوارزميات متقدمة للغاية لتقييد الوصول إلى الإنترنت والتحكم به، بل حتى البرامج المدفوعة تواجه صعوبات أمام هذه القيود المفروضة على الوصول إلى الإنترنت، وعلى الرغم من ذلك، فثمة العديد من برامج الـ VPN المدفوعة التي تتجاوز الجدران النارية الصينية بنجاح وتوفِّر خدمة أمنية من المنطقة.
إن برنامج My Expat Network بطيء أصلًا، لكن على الرغم من ذلك ما زال يحدث حالات تباطؤ ملحوظة بينما كانت جميع أجهزتي متصلة — جهاز كمبيوتر شخصي يعمل بنظام الويندوز، وهاتف آيفون، وجهاز ماك باك برو، وهاتف أندرويد.
أسرع اتصالٍ لي كان عبر الخادم الأساسي بالولايات المتحدة الأمريكية، ومع ذلك فقد تباطأت سرعات بنسبة تتجاوز 75% أثناء اتصال الـ 4 أجهزة معً. إن الاتصال عبر جهاز واحد كان بالفعل يؤدي إلى تباطؤ في السرعة بنسبة 60% تقريبًا. إن سرعة الإنترنت الخاص بي ليست عالية للغاية، لذا لم أتمكن من التصفح أثناء اتصال أكثر من جهاز واحد إلا بسرعة أقل بكثير.
يُتيح My Expat Network تطبيقات مخصصة للعمل على نظام الويندوز، والأندرويد، ونظام الماك، وiOS، ولينكس، Ubuntu، وAmazon Fire TV.
كما يُمكن تثبيت برنامج الـ VPN هذا مباشرة على أجهزة راوتر DD-WRT التي يُمكن شراؤها ويأتي معها برنامج الـ VPN مُثبتًا مسبقًا من قِبل الشركة. عبر تثبيته على الراوتر، ستحصل على اتصالات غير محدودة للأجهزة وستتمكن أيضًا من الاستفادة من الـ VPN على أجهزة الوسائط غير المدعومة مثل البلايستيشن 4، والإكس بوكس، وNintendo Switch، وApple TV.
تتميز عملية التثبيت بكونها في غاية السهولة — فكل ما كان علي فعله هو تسجيل الدخول إلى حسابي الشخصي ومنه توجهت إلى صفحة التثبيت ثم منها حمَّلتُ البرنامج. كان مُساعد التثبيت خير مُعين، وانتهيت من عملية الإعداد في أقل من 5 دقائق.
لم يكن استخدام سهلًا My Expat Network كبقية برامج الـ VPN من حيث سهولة الاستخدام، فبدلًا من توفير واجهة مستخدم رسومية على سطح المكتب تتسم بالبساطة، سيتوجب عليك التوجه إلى صينية النظام ومن ثم العثور على أيقونة البرنامج المُصغَّرة للوصول إلى قائمة الخوادم، وعندئذ ستستطيع اختيار الخادم التي ترغب في الاتصال به من ضمن قائمة الخوادم. إن ذلك كله أمر مُربك بعض الشيء في البداية، غير أنني اعتدت عليه في نهاية الأمر.
لا يُوفِّر My Expat Network خدمة المحادثة المباشرة أو رقم هاتف لتلقي المساعدة الفورية. إن خدمة دعم العملاء مُتاحة فقط عبر البريد الإلكتروني وغالبًا سيجيبون في غضون ساعة. تلقيت إشعارًا برسالة بريد إلكتروني فورًا بعدما قدَّمت بطاقة دعم، وتواصل معي أحد ممثلي خدمة العملاء بعد حوالي 45 دقيقة.
لدى البرنامج قاعدة معرفة محدودة تحتوي على إرشادات التثبيت لمساعدتك على إعداد My Expat Network على مُختلف الأجهزة، كما يتوفر أيضًا خدمة التثبيت المجاني حيث يستطيع العملاء الاستعانة بأحد ممثلي الدعم الفني لمنحهم صلاحية الوصول إلى أجهزتهم افتراضيًا وتثبيت برنامج الـ VPN نيابة عنهم.
كُنت مقدرًا لتوفر خدمة العملاء بـ 9 لغات لتلبية الحاجة إلى التحدث باللهجات الوطنية للبلدان الـ 12 التي يتوفر بها خدمات البرنامج: اللغة الإنجليزية، والدنماركية، والفرنسية، والألمانية، والألمانية، والإيطالية، والهولندية، والنرويجية، والسويدية، والأسبانية.
في حين يعتقد الغالبية أن الدعم الجيد هو ضروري فقط عند تثبيت VPN، وناك العديد من الحالات الأخرى التي قد تحتاج إلى دعم العملاء. إن الاتصال بخادم معين، وتغيير بروتوكول الأمان، وتهيئة الشبكة الافتراضية الخاصة على جهاز التوجيه الخاص بك، كلها حالات يمكن أن يكون الدعم فيها مفيدًا. نحن نتحقق من جميع مزودي VPN لمعرفة ما إذا كان الدعم متاح في جميع الأوقات (حتى في وقت متأخر من الليل)، ومدى سرعة الاستجابة، وإذا كانوا يقومون بالإجابة على استفساراتنا.
على الرغم أن My Expat Network يدعم الدفع عبر 3 وسائل (بطاقات الخصم المباشر، والبطاقات الائتمانية، وبايبال)، فلا تزال تكلفته عالية نسبيًا مقارنة بالبرامج المتوسطة، إذ يوجد العديد من مزودي خدمات الـ VPN المدفوعة التي تُقدِّم أداءً مماثلًا مقابل أسعار تنافسية، بالإضافة إلى مميزات أمنية أكثر قوة، ومميزات أمنية أقوى، وسرعات أعلى، وخوادم أكثر.
يُقدِّم My Expat Network ضمان استرداد الأموال في خلال 30 يومًا دون طرح أي أسئلة. لقد تحققت من ذلك في البداية عبر إلغاء اشتراكي عبر إعدادات الحساب، لكن الإلغاء أوقَّف الدفعات المتكررة فقط ولم يُنشئ طلبًا لاسترداد الأموال تلقائيًا.
لاسترداد أموالك، سيتحتم عليك تقديم طلب عبر بطاقة البريد الإلكتروني دون أن تُسال عن سبب الإلغاء. جرت الموافقة على طلبي لاسترداد الأموال في غضون ساعة من تقديم طلبي وظهرت الأموال المُستردة في حسابي على بايبال في أقل من 48 ساعة.
أبلى My Expat Network بلاءً حسنًا في تخطى حجب أغلب منصات البث، إلا أنه مع ذلك ليس الخيار الأرخص ولا الأكثر جدارة بالثقة في السوق حتى الآن. يجدر بك أن تتوقع حدوث حالات بطء في السرعة تصل إلى 80% أثناء اتصالك بخوادمه إذ أن الخوادم في غاية البطء.
تتوفر خدمات برنامج الـ VPN هذا في 12 دولة فقط وهو عدد محدود جدًا بالنسبة للتكلفة، إذ يوجد العديد من برامج الـ VPN المدفوعة في السوق التي تُقدِّم خدمات أفضل نسبيًا مقارنة بالسعر.
من المؤسف أنه ليس كذلك، يُوفِّر My Expat Network عددًا ضئيًلا للغاية من الخوادم، ويسجِّل معلومات أكثر من اللازم مقارنة ببرامج الـ VPN التي تنتمي لنفس الفئة السعرية. إنه برنامج VPN مُعد للبث، غير أنه لا يُمكنك مشاهدة البث بجودة عالية الدقة HD نظرًا إلى أن خوادمه في غاية البطء. كما أن عدد الخوادم أقل بكثير من عدد الـ 120 المنصوص عليه بالموقع الإلكتروني مما يوحي أن الخوادم قد تزدحم، وبالتالي زيادة تباطؤ سرعة الإنترنت الخاص بك.
لا يوجد نسجة مجانية من برنامج My Expat Network لكنه يُقدِّم ضمانًا حقيقيًا لاسترداد الأموال خلال 30 يومًا دون طرح أي أسئلة، ولقد تحققت من ذلك بتقديم طلب لاسترداد أموالي عبر البريد الإلكتروني، ولم يكن هناك أي محاولات لإقناعي بمواصلة استخدامه
نعم، إن My Expat Network يمتلك مميزات أمنية رائعة كتشفير AES-256 المسئول عن حماية بياناتك من تجسس الجهات الخارجية عليها. من المؤسف أنه أيضًا يُسجِّل عنوان الـ IP الخاص بك بالإضافة إلى بيانات أخرى من شأنها أن تكشف عن هويتك كعنوانك ومعلومات التواصل — سياسة خصوصية غير جديرة بالثقة بالنسبة لببرنامج VPN
لن تتورط في أي مشاكل قانونية جراء استخدامك My Expat Network في الدول التي تسمح باستخدام برامج الـ VPN. ثمة دول كدولة بيلاروس تحظر استخدام أيٍ من برامج الـ VPN، بينما تسمح دول أخرى كالصين وروسيا باستخدام “برامج الـ VPN التي توافق عليها الحكومة” فقط. من المفترض أن استخدام Expat VPN في الممارسات القانونية آمن في أغلب الدول على الرغم من كل ذلك.
WizCase موقع مراجعات محايد يعتمد على دعم قرائه، مما يعني أننا قد نربح نسبة من المال إذا قررت الشراء عبر الروابط التي نضعها على موقعنا، لكنك لن تدفع أي رسوم إضافية على أي شيء تشتريه عبر موقعنا، فنحن نحصل على نسبتنا مباشرةً من الشركة المالكة للمنتج.