🚀السرعة | 10 / 10 |
📍الخوادم | 10 / 10 |
👍تجربة المستخدم | 10 / 10 |
📞الدعم | 10 / 10 |
🏷️الأسعار | 9.0 / 10 |
ستجد على الإنترنت مراجعات إيجابية لا حصر لها لبرنامج ExpressVPN، لكن هذا العدد الكبير من الإشادات يبدو غير واقعي، ولذلك احتجت إلى دليل واقعي بدلًا من الكلمات التي تكتفي بالتعبير عن الانبهار.
إلى أي حد يمكن أن يتفوق ExpressVPN على منافسيه، لا سيما في ظل أسعار اشتراكاته الأغلى؟ وحتى بعد أن وجدت أسعار ExpressVPN المخفضة، كانت هذه الأسعار ما تزال أغلى من CyberGhost وغيرهما من خدمات الـ VPN المميزة. فأردت أن أعرف إذا كان هذا البرنامج يستحق أن تنفق عليه المال كما يشاع (أم أنه ينال تقديرًا مبالغًا فيه).
للحصول على إجابات صريحة، شكَّلتُ فريق بحث عالميًا لإجراء تحليل شامل من 10 بلدان مختلفة، تفرض بعضها -مثل الصين وتركيا- رقابة صارمة على الإنترنت. وأجريت كل الاختبارات على أجهزة ويندوز، وماك، وأندرويد، وiOS، وحتى Amazon Fire Stick. كما تحققتُ من مزاعم ExpressVPN المتعلقة بالأمن والخصوصية، وأجريتُ اختبارات للسرعة في أثناء مشاهدة البث واللعب وتحميل التورنت.
فوجئت عندما اكتشفت أن ExpressVPN جدير بسمعته الطيبة، وأرى بكل تأكيد أنه يستحق أن أدفع فيه مالي. فيما يلي النتائج الكاملة للاختبارات التي أجريتها، مع العلم أن تجربة ExpressVPN بنفسك تخلو من أي مخاطرة لأنه يقدم ضمان استرداد المال لمدة 30 يومًا. فإن وجدت أنه لا يناسب احتياجاتك، يمكنك بسهولة أن تطلب استرداد نقودك من خلال التواصل مع خدمة العملاء عبر الدردشة المباشرة المتاحة على مدارالساعة طوال أيام الأسبوع.
جرب ExpressVPN دون مخاطرة لمدة 30 يومًا!
تحديث بتاريخ فبراير 2023! برنامج ExpressVPN خفض أسعاره لفترة محدودة، فبات سعره 6.67$ فقط شهريًا عند الاشتراك في باقة الـ 1 سنوات (أي أنك ستوفر 49%) 3 شهور إضافية مجانًا! هذا العرض محدود، فسارع باغتنامه الآن قبل أن ينتهي. اعرف مزيدًا من المعلومات عن هذا العرض من هنا.
إن ExpressVPN من أكفأ الخدمات في تشغيل بث المواقع ومشغلات الوسائط المحجوبة حول العالم. فخلال اختباراتي، نجحت في تشغيل نتفليكس (مكتبات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا والبرازيل وغيرها)، وAmazon Prime Video (الولايات المتحدة والمملكة المتحدة)، وديزني بلس (جميع البلدان)، وHulu، وإضافات Kodi، وBBC iPlayer، وSling TV، وHBO، وShowtime، وUKTV، وDAZN، وESPN+.
من بين جميع برامج الـ VPN التي اختبرتها، لم ينجح كثيرون في تشغيل كل خدمات البث هذه. كذلك يستطيع ExpressVPN أن يساعدك في رفع حجب خدمات البث المحلية في البلدان العربية، مثل قناتَي العربية وMBC1 عندما تكون خارج البلاد، خاصةً أن كثيرًا من برامج الـ VPN لا تملك إلا قليلًا من الخوادم الفعالة في البلدان العربية (إن توفرت هذه الخوادم من الأساس)، ولذلك سعدت بأن أجد هذه الميزة في ExpressVPN.
وعند الحديث عن سرعات البث، فإن ExpressVPN يعكف باستمرار على تحديث شبكته العالمية التي تضم أكثر من 3000 خادم، بحيث تعثر دائمًا على خادم سريع وفعال. وهذه ميزة مهمة للغاية إذا أردت الاتصال بخادم في الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة، لا سيما أن أغلب خدمات البث الشهيرة تتوفر فيهما.
من الأشياء المميزة في ExpressVPN أنه يقدر على فك حجب عدد كبير من خدمات المشاهدة العالمية، ومنها الخدمات الشهيرة مثل نتفليكس وHulu وHBO Max وESPN وأمازون برايم فيديو وديزني بلس.
يتيح ExpressVPN تشغيل منصات المشاهدة، ومنها:
Netflix | Hulu | BBC iPlayer | HBO | ESPN |
Amazon Prime Video | Disney+ | FuboTV | ITV Hub | Hotstar |
DAZN | Sky Go | Showtime | Apple TV+ | SlingTV |
Discovery+ | BEIN Sports | Hallmark Channel | Philo | BritBox |
Crunchyroll | Starz | VUDU | Channel4 | RaiPlay |
Zattoo | CBC | RTE Player | NowTV | 9Now |
10 Play | SBS On Demand | TVNZ | Virgin Media Player | TF1 Live |
M6 France on 6Play | France TV | Canal+ | TVNow | Sat.1 Live |
من الأشياء التي لاحظتُها أنني إذا واجهتُ صعوبات في فك حجب إحدى خدمات المشاهدة، فإن تغيير المتصفح أو استخدام وضع Incognito يحل المشكلة. استخدام فايرفوكس بدلًا من كروم حل مشكلات الاتصال عندما كنتُ أجرب ExpressVPN مع Hulu، والتصفح بوضع Incognito ساعدني في الوصول إلى HBO Max.
شاهد نتفليكس وغيره من الخدمات مع ExpressVPN!
جربت أكثر من 30 برنامج VPN مع نتفليكس، وجاء ExpressVPN على رأس قائمة خياراتي؛ بفضل قدرته المستمرة على رفع حجب مكتبات نتفليكس في أكثر من 18 بلدًا، منها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة واليابان وفرنسا وألمانيا وأستراليا. كما يسمح لك بمشاهدة عروض نتفليكس بترجمة عربية.
من خلال جميع الخوادم التي اختبرتها، تمكنت من مشاهدة نتفليكس بجودة HD ولم أضطر إلى انتظار التحميل لأكثر من 3 ثوانٍ (أو أقل). وما أذهلني في الخوادم التالية على وجه الخصوص أن سرعاتي كانت تتراوح بين 490-400 ميجابت في الثانية:
نصيحة مفيدة: كيف تتجنب خطأ بروكسي نتفليكس
إذا واجهت رسالة خطأ بروكسي نتفليكس، فإليك بعض الحلول السريعة: أسرع حل هو إفراغ ذاكرة المتصفح لحذف أي بيانات مخزنة. فإذا ظل نتفليكس لا يعمل، جرب خادمًا آخر في نفس البلد أو المنطقة. ومن الحلول أيضًا أن ترسل رسالة إلى فريق خدمة عملاء ExpressVPN المتاح على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع عبر المحادثات النصية المباشرة؛ فدائمًا ما رشحوا لي خادمًا مناسبًا لنتفليكس في غضون دقائق.
خلال اختباراتي، تمكنت بسهولة من تشغيل Amazon Prime Video الولايات المتحدة و المملكة المتحدة على خوادم لوس أنجلوس ونيويورك واشنطن العاصمة ودوكلاندز وإيست لندن.
وجميع الخوادم التي جربتها منحتني القدرة على تشغيل البث بجودة عالية مع أقل قدر من التحميل والبطء.
شاهد Amazon Prime Video باستخدام ExpressVPN!
نجحت خوادم ExpressVPN الأمريكية في رفع حجب Hulu دون أي مشكلات، فتمكنت من مشاهدة فيلم Transformers: The Last Knight عبر خوادم New York وNew Jersey وWashington وLos Angeles بجودة HD دون انقطاع. وحتى بعد مشاهدة Hulu لأكثر من ساعة، ظل اتصالي بـ ExpressVPN مستقرًا.
اتصلت بخوادم في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وهولندا وأستراليا، ونجحت جميع الخوادم التي جربتها في رفع حجب ديزني بلس بسهولة، إذ بدأ تحميل مسلسل The Mandalorian في غضون ثوانٍ، ولم أنتظر إلا بضع ثوانٍ في البداية حتى بدأ التحميل.
عندما أجريت اختبارات السرعة، كان خادم UK-London هو الأسرع، أما الأبطأ فكان خادم Australia–Sydney. وكانت السرعات تكفي للمشاهدة بجودة HD، لذا كنت راضيًا تمامًا بالنتيجة.
يدَّعي ExpressVPN أنه يستطيع رفع الحجب عن إضافات Kodi المحجوبة في بعض البلدان. ولاختبار هذه الميزة، جربت إضافة Popcornflix (المقيدة جغرافيًا رغم أنها قانونية)، والتي لا تتوفر إلا في الولايات المتحدة وكندا، ووجدت أنها تعمل بالفعل؛ فقد نجحت في مشاهدة فيلم Teenage Mutant Ninja Turtles: Out of the Shadows عبر خادم New York الأمريكي وخادم Toronto الكندي.
بعد ذلك جربت إحدى إضافات Kodi التي تبث ملفات BitTorrent المخزنة، فتمكنت من مشاهدة مسلسلات تليفزيونية وأفلام جديدة بجودة HD، ولم أضطر إلى انتظار تحميل البث إلا لبضع ثوانٍ. وفوق ذلك علمت أن بياناتي كانت محمية طوال الوقت أثناء مشاهدة Kodi.
اتصلت بالعديد من خوادم ExpressVPN الأمريكية، مثل خوادم نيويورك ولوس أنجلوس ونيوجيرسي، وكل الخوادم التي اختبرتها تخطت حجب HBO Max دون مشكلة، وكانت السرعات ممتازة وسمحت لي بمشاهدة برامج مثل Selena & Chef دون انتظار تحميلها. أما الخادم الأسرع من واقع تجربتي فكان خادم نيويورك بسرعة بلغت 93 ميجابت في الثانية، وهي سرعة أكثر من كافية للمشاهدة بجودة Ultra HD.
إن ExpressVPN واحد من أسرع برامج الـ VPN التي جربتها في حياتي، حتى أنني في بعض الأحيان كنت أنسى أنني متصل بشبكة VPN! كما أنه سريع في التبديل بين الخوادم (فلا يستغرق إلا ثوانٍ) ولم أواجه أي فشل في الاتصال.
أستخدم ExpressVPN منذ نحو عام في تصفح الإنترنت ومشاهدة المسلسلات والأفلام وممارسة الألعاب على الإنترنت ورفع وتحميل ملفات التورنت الكبيرة بحجم 90 جيجابايت فأكثر، دون أي مشكلات مع السرعة.
أجريتُ اختبارات سرعة من عدة مناطق مختلفة حول العالم (بمساعدة زملائي)، فأبهرني أن خوادم ExpressVPN توفر سرعات عالية ومستقرة في مختلف أنحاء العالم. ومن المعروف أن الخوادم البعيدة عن موقعك الفعلي تكون أبطأ في العادة، لكن الواقع أن الفارق في السرعات كان ضئيلًا للغاية بين سرعات خوادم ExpressVPN في المواقع القريبة وبين سرعاتها في المواقع التي تبعد عني بآلاف الكيلومترات.
اختبرتُ أيضًا بروتوكولي Lightway وOpenVPN اللذين يعمل بهما ExpressVPN لأرى ما إذا كان بمقدورهما أن يرفعا سرعتي. بروتوكول Lightway من ابتكار شركة ExpressVPN، وهو مصمم ليكون أقل استهلاكًا للموارد مع الحفاظ على الأمان وتوفير أعلى السرعات. أما بروتوكول OpenVPN UDP فمصمم لتوفير أعلى السرعات. وعندما جربتُ كلًّا منهما، وصل متوسط سرعاتي إلى 400 ميجابت في الثانية. صحيح أن بروتوكول L2TP/IPsec كان الأسرع، لكني أنصحك باختيار الوضع التلقائي، أو Lightway، أو OpenVPN لتتمتع بأمان أعلى.
عند مقارنة ExpressVPN بمنافسيه، نجد أن تأثيره على سرعات الاتصال بالإنترنت هو الأقل (أي أنه لن يبطئك). ولاختبار ذلك، شغلت ExpressVPN على حاسوبي الذي يعمل بنظام ويندوز واتصلت بخادم سيدني، وهو الأبعد عن موقعي، فلم تنخفض سرعة التحميل إلا بنسبة 25%، وهي ليست نسبة كبيرة بالنظر إلى بُعد المسافة.
ولتحصل على أسرع اتصال، أنصحك بأن تتصل بأقرب خادم لموقعك الجغرافي. لكن إذا كنت مسافرًا أو احتجت إلى الاتصال بخادم بعيد، فقد أثبت ExpressVPN قدرته على توفير سرعات اتصال ممتازة في جميع أنحاء العالم، فلن تواجه بطئًا ملحوظًا.
نصيحة قيِّمة: تمتع بأعلى السرعات مع ExpressVPN
تجربة سرعات ExpressVPN الفائقة اليوم!
بما أني من عشاق الألعاب، أعرف مدى أهمية السرعات الفائقة أثناء اللعب على الإنترنت. وللأسف فإن أغلب المراجعين لا يُجرون إلا اختبارات بسيطة دون أي نشاط في الخلفية.
عند استخدام برامج الـ VPN، ستواجه على الأرجح مشكلات عند الاتصال بخوادم اللعبة وتأخيرًا أثناء اللعب، ولهذا جربت ExpressVPN مع لعبة Counter-Strike: Global Offensive (CS:GO) على متجر Steam؛ فهي لعبة تتطلب قدرًا كبيرًا من البيانات وسرعات اتصال ممتازة، والتأخير فيها قد يكون هو الشعرة التي تفصل بين الفوز والخسارة.
أسعدتني المفاجأة التي وجدتها في أداء ExpressVPN، فعندما اتصلت بخادم في ألمانيا، كان معدل البنج (Ping) يبلغ 33 مللي ثانية (في رأيي يكون البنج مناسبًا ما دام أقل من 50 مللي ثانية). وحتى على الرغم من كل الأنشطة عالية السرعة، لم أواجه أي تأخير أو مشكلات في السرعة، حتى كدت أنسى أنني متصل ببرنامج VPN، بغض النظر عن أن بقية زملائي اللاعبين كانوا يتحدثون الألمانية. ورغم أنني كنت مستعدًا للتضحية والقبول بجودة أقل، إلا أنني لعبت CS:GO بجودة HD طوال الجلسة.
حسَّن ExpressVPN أيضًا سرعات الألعاب. فمن حين إلى آخر ألاحظ تأخيرًا كبيرًا في أثناء لعب Call of Duty لأن مزودي بخدمة الإنترنت (ISP) يخنق سرعاتي، لكن بعد الاتصال بأحد خوادم ExpressVPN قلَّ التأخير فورًا واستمتعتُ بتجربة لعب أفضل.
إذا كنت تستخدم برنامج VPN أثناء اللعب، فـ ExpressVPN خيار ممتاز بفضل سرعاته العالية. وأنصحك بالاتصال بخادم قريب منك جغرافيًا لتتمتع بأقل معدل بنج وأعلى سرعة.
تحدد السرعة مدى سرعة تحميل المحتوى، لذا إذا كنت تستخدم التورنت أو تشاهد أحد البرامج مباشرة على الإنترنت فأنت تحتاج أن تكون السرعة مشابهة إلى حد ما لسرعة الإنترنت العادية. بما أن VPN يقوم بتشفير البيانات الخاصة بك، عادة ما يستغرق وقتا أطول قليلا لإرسال البيانات ذهابا وإيابا، مما يمكن أن يبطئ اتصالك. ومع ذلك، إذا كان مزود خدمة الإنترنت الخاص بك يبطئ اتصالك عمدا (المعروف أيضا باسم اختناق) قد يزيد VPN من سرعة الإنترنت الخاص بك. اختبار VPN غير مجدي إلى حد ما لأنه تظهر خوادم جديدة تؤثر على السرعة. يمكن أن تختلف سرعتك أيضا وفقا لموقعك، لذلك قد لا يتطابق اختبار السرعة لديك مع اختبارنا. وبالرغم من ذلك فقد اختبرنا السرعة في العديد من المواقع لنقدم لكم متوسط السرعة.
يمتلك ExpressVPN أكثر من 3000 خادم في 94 بلدًا (منها مصر والجزائر)، وهو عدد كبير بالنسبة لأي برنامج VPN. ورغم أن إجمالي عدد خوادم ExpressVPN ليس الأكبر بين المنافسين، إلا أنه يوفر أكبر تغطية من الخوادم على مستوى العالم، أي أنك ستعثر دائمًا على خادم قريب منك، سواء أكنت تعيش في الولايات المتحدة أو قيرغيزستان أو فرنسا أو سريلانكا أو نيوزيلندا.
التغطية الأكبر من الخوادم متوفرة لدول أوروبا وأمريكا الشمالية، لكن تتوفر أيضًا مجموعة واسعة لدول الشرق الأوسط وإفريقيا وأمريكا الجنوبية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
بالإضافة إلى ذلك، يقدم ExpressVPN خوادم افتراضية في الدول ذات البنية التحتية غير المستقرة أو التي تفرض قوانين قمعية على الإنترنت. فعلى سبيل المثال، تخيَّل أنك تريد الاتصال بخادم في فنزويلا (وهي دولة تشتهر بفرض قواعد صارمة على الإنترنت)، ستحصل على عنوان IP فنزويلي، لكن ExpressVPN سيوصلك في الحقيقة بخادم يقع في دولة البرازيل المجاورة، وهذا يضمن لك الحصول على اتصال آمن ومستقر طوال الوقت.
لا يركز ExpressVPN في دعايته كثيرًا على تقنية P2P على عكس برامج الـ VPN الأخرى، فظننت أنه ربما لا يدعم أنشطة التورنت، لكنني كنت مخطئًا؛ فبعد أن أجريت اختبارات مُفصَّلة، انبهرت باكتشاف أن ExpressVPN واحد من أنسب برامج الـ VPN لرفع وتحميل التورنت. وإليك الأسباب الخمسة الأهم:
حمِّل التورنت بأمان مع ExpressVPN!
عندما جربت ExpressVPN في الصين، وجدت أنه واحد من برامج الـ VPN القليلة التي تنجح في تجاوز جدران الحماية الصينية القوية، فلم أواجه أي مشكلات في تشغيل مواقع مثل فيسبوك وإنستجرام وجوجل وGmail وواتساب وويكيبيديا ويوتيوب ونتفليكس.
ولا داعي كذلك إلى القلق من قوانين الحجب الصارمة؛ فخوادم ExpressVPN لا تقع في الصين، أي أن الشركة لا تخضع للقوانين الصينية ولا تحتفظ بسجلات مستخدميها، بل يمكنك الاتصال بخوادم تقع في اليابان القريبة جغرافيًا من الصين لتتجاوز جدران الحماية الصينية.
وبمجرد الاتصال، تصبح بياناتك على الإنترنت مشفرة ومخفية من أي حجب أو حكومات أو مزودين لخدمات الإنترنت. كما يوفر البرنامج إجراءً أمنيًا إضافيًا يتمثل في مفتاح Network Lock للإيقاف التلقائي، والذي يقطع اتصالك بالإنترنت إذا انقطع اتصال الـ VPN أو أصبح ضعيفًا، مما يمنع تسرب بياناتك الشخصية بالخطأ ويحميك من انكشاف هويتك. وللتأكد من فعالية هذه الخاصية، أجريت اختبارًا للكشف عن تسرب عنوان DNS في الصين أثناء الاتصال بخادم Los Angeles التابع لـ ExpressVPN، فلم أعثر على أي تسريب، مما منحني ثقة مضاعفة بأن أنشطتي على الإنترنت تتمتع بحماية فعالة.
أما الجانب السلبي البسيط فكان أن خوادم ExpressVPN ليست جميعها تعمل في الصين، وبالتالي سيقتصر اختيارك بعض الشيء على الخوادم المتاحة، مع التأكيد على أنني لم أواجه أي مشكلة في الوصول إلى المواقع التي أردتها.
كل ما عليك هو التأكد من تحميل ExpressVPN قبل السفر إلى الصين لأن موقع البرنامج محجوب هناك. ولكن إذا نسيت، فمن الطرق التي تنجح أحيانًا أن تُثبِّت متصفح Tor وتُحمِّل ExpressVPN من نسخة الموقع المتوفرة بامتداد .onion، وعنوانها: (https://expressobutiolem.onion).
احصل على ExpressVPN قبل السفر إلى الصين!
يستخدم ExpressVPN تشفير AES 256-bit إلى جانب مفتاح RSA 4096-bit ومصادقة SHA-512 HMAC. فماذا يعني ذلك؟ يعني أن البرنامج يستخدم أعلى معايير التشفير ويعد اختراقه مستحيلًا في الوقت الراهن.
تضيف مصادقة SHA-512 HMAC طبقة إضافية من الأمان لنقل بياناتك (في حالة تحميل التورنت ومشاركة الملفات بتقنية P2P على سبيل المثال)؛ إذ يستخدم كلٌّ من المرسِل والمستقبِل مفتاحًا سريًا مشتركًا، وإذا طرأ أي تغيير على المفتاح فهذا يعني أن الاتصال قد انكشف، وستعلم على الفور إذا وصل أحد إلى البيانات.
يقدم ExpressVPN بروتوكول Lightway المبتكر، إلى جانب خيارات قياسية مثل OpenVPN (UDP, TCP)، وIKEv2، وL2TP/IPSec. بروتوكول Lightway من ابتكار ExpressVPN التي صممته خصيصًا لعملائها. وفي أثناء اختباراتي، وجدتُ أنه يوفر درجات من السرعة والأمان أعلى من تلك التي تقدمها البروتوكولات القديمة (ومنها OpenVPN الشهير). لاحظ أن Lightway يختلف عن WireGuard، فالأخير يُحسِّن السرعة ويعزز الأمان أيضًا، لكنه مفتوح المصدر (مما يسمح لأي خدمة VPN بأن تستخدم هذه التقنية).
ليست كل بروتوكولات ExpressVPN متاحة على جميع الأجهزة، لكن كل نظام تشغيل يتيح لك العديد من الخيارات. وأنصحك باختيار البروتوكولات الآمنة مثل Lightway، وOpenVPN، وIKEv2.
يمكنك بسهولة اختيار بروتوكول بالضغط على أيقونة الإعدادات (Settings)، والتوجه إلى قسم البروتوكول (Protocol). وإذا فعَّلت الخيار التلقائي (Automatic)، فسيختار ExpressVPN أنسب بروتوكول VPN لإعدادات شبكتك. وفي معظم الحالات، سيكون هذا بروتوكول Lightway أو OpenVPN (UDP، فكلاهما يقدم أفضل توازن بين السرعة والأمان، لذا أنصح باختيار الوضع التلقائي حتى لا تضطر إلى تغيير البروتوكول بنفسك.
يُسهِّل ExpressVPN ضبط البروتوكولات المختلفة بما يناسب احتياجاتك
يوفر ExpressVPN مفتاح إيقاف تلقائي (يُسمى “Network Lock”) لضمان الحفاظ على إخفاء جهازك ونشاطك على الإنترنت، لا سيما عند التبديل بين الخوادم أو إذا كان اتصال الـ VPN ضعيفًا. وتتوفر هذه الميزة على تطبيقات البرنامج لأنظمة ويندوز وماك وأندرويد (النسخة 7.4 وما يليها) ولينكس وأجهزة الراوتر. ومع ذلك، أزعجني أن هذه الميزة غير متاحة على iOS. فإذا أردتَ إضافة طبقة أخرى من الحماية لآيفون أو آيباد، فإن CyberGhost يحتوي على مفتاح إيقاف تلقائي في تطبيقه لنظام iOS.
جربت مفتاح الإيقاف على جهازي من طراز ماك بوك برو، وجهازي الشخصي العامل بنظام ويندوز، وهاتفي الذكي (العامل بنظام أندرويد 9)، وقد نجح في قطع اتصالي بالإنترنت في كل مرة تعمدت فيها أن أقطع اتصال الـ VPN؛ فهو يعمل تلقائيًا دون الحاجة إلى أن تضيع وقتك في تفعيله.
حافظ على أمن جهازك مع ExpressVPN!
هنا يتفوق ExpressVPN بلا منازع؛ فقليلٌ جدًا من برامج الـ VPN تمتلك خاصية الانقسام النفقي (Split Tunneling)، وحتى البرامج التي تمتلك هذه الخاصية لا توفرها إلا على تطبيق واحد أو اثنين (لنظام أندرويد في الغالب). أما ExpressVPN فيوفر ميزة الانقسام النفقي على جميع تطبيقاته الأصلية لأنظمة أندرويد وويندوز وماك وأجهزة الراوتر (الخاصية غير متوفرة لنظام iOS في الوقت الراهن).
الانقسام النفقي (Split Tunneling) خاصية لا يعرفها الكثيرون عن برامج الـ VPN، وميزتها الرئيسية هي القدرة على استثناء تطبيقات معينة من اتصال الـ VPN. لنفترض أنك تريد مشاهدة مسلسل على منصة بث أجنبية (مثل نتفليكس الولايات المتحدة أو BBC iPlayer البريطانية)، لكنك أيضًا تريد متابعة الأخبار المحلية في بلدك. في هذه الحالة، يمكنك تفعيل خاصية الانقسام النفقي لضبط تطبيق نتفليكس على الاتصال بـ ExpressVPN، بينما لا يلتزم متصفح الإنترنت العادي باتصال الـ VPN.
لاختبار مدى فعالية الانقسام النفقي، استثنيت متصفح Chrome من استخدام ExpressVPN، ثم اتصلت بخادم في المملكة المتحدة وبدأت تشغيل بث BBC iPlayer. وفي أثناء تشغيل حلقة من مسلسل Killing Eve، كنت أبحث عن آلات صناعة القهوة على Google، وسعدت عندما ظهرت لي الآلات من متجر محلي بعملة بلدي (لا من متاجر بريطانية بالجنيه الإسترليني).
واحدة من أكثر ميزات ExpressVPN الأمنية تفرُّدًا، وتجعل خدمته تتفوق على المنافسين؛ فالخوادم التي يزيد عددها على 3000 جميعها تعمل باستخدام أقراص الذاكرة المؤقتة (RAM)، بدلًا من الذاكرة الدائمة على الأقراص الصلبة. وأقراص الذاكرة المؤقتة تحتاج إلى مصدر طاقة لتخزين البيانات، وبالتالي فإن البيانات تُحذف تلقائيًا بمجرد فصل الطاقة عنها قبل تشغيلها مجددًا. ولا تُحذف المعلومات وحدها، بل أي مستخدمين غير مرغوب فيهم على الخوادم يتعرضون للحذف أيضًا.
المعتاد في هذا المجال أن الشركات تُشغِّل خوادمها عبر أقراص صلبة، لكن المشكلة أن هذه الأقراص تخزن جميع المعلومات حتى تُحذف يدويًا أو تُستبدَل، وهذا يشمل البيانات الحساسة التي تتسبب في مشكلات محتملة للخصوصية في حالة التسرب أو تدخل المتطفلين.
المميز في تقنية TrustedServer أنها تضمن حذف جميع البيانات من على خوادم ExpressVPN بمجرد إعادة تشغيلها، فهي خاصية مبهرة، لا سيما أن القليل جدًا من برامج الـ VPN المميزة تقدم هذه الميزة الأمنية الإضافية لمستخدميها.
على الرغم من أم برامج الـ VPN تشفر بياناتك على الإنترنت، يظل من الممكن أن تتسرب البيانات بوسائل أخرى، ولذلك من المهم أن تشترك في برنامج VPN يتخصص في منع التسريب.
يقدم ExpressVPN اختباراته الخاصة للتسريب، لكنني فضَّلت أن أجري اختباراتي بنفسي، فاستخدمت موقع ipleak.net لأفحص خوادم ExpressVPN الواقعة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة واليابان على جهازي من طراز ماك، وكانت النتيجة أنني لم أجد أي تسريب أثناء جلسة التصفح بالكامل.
لم يظهر إلا عنوان IPv4 الجديد لجهازي، بينما كان عنوان IPv6 مخفيًا، وبالتالي كنت في مأمن من أي تسريب قد يكشف عن بياناتي الشخصية.
حافظ على أمانك على الإنترنت مع ExpressVPN!
ميزة مدير التهديدات (Threat Manager) التي يقدمها ExpressVPN توفر طبقة إضافية من الخصوصية تمنع المواقع والتطبيقات من تتبُّع معلوماتك ومشاركتها، كما تحجب المواقع الضارة تمامًا. وهذه الميزة حاليًا ليست متاحة سوى على أنظمة Mac وiOS ولينكس، لكن ExpressVPN سيطلقها على كل المنصات قريبًا.
ما يعجبني في مدير التهديدات (Threat Manager) أنه يعفيني من رؤية الإعلانات الموجهة على المواقع بعد إجراء عمليات البحث في Google أو عبر تطبيق معين، كما أن مدير التهديدات يمنع المواقع والتطبيقات من تتبُّع نشاطك. ورغم أن كثيرًا من المتصفحات توفر ميزات لمنع ملفات التتبع، فإن مدير التهديدات يمنع التطبيقات أيضًا من تتبُّع نشاطك. ومن السهل تفعيله وتعطيله عبر إعدادات ExpressVPN أو قائمة التفضيلات.
اكتشفت أن ExpressVPN يعمل بكفاءة استثنائية مع متصفح Tor بفضل:
لمزيد من الأمان والخصوصية، أنصح دائمًا بالاتصال بـ ExpressVPN أولًا ثم الدخول إلى Tor، وهي طريقة تُعرف باسم “Tor عبر VPN” أو “البَصَلة عبر VPN”، وتمنع جميع الجهات (حتى Tor) من رؤية عنوان IP الحقيقي لجهازك.
على عكس أغلب برامج الـ VPN، يمتلك ExpressVPN موقعًا بامتداد .onion على شبكة Tor، مما يسمح لك بالدخول إلى شبكة ExpressVPN الرئيسية وتحميل التطبيق، وهذا مفيد جدًا لا سيما إذا كنت في بلد يحجب برامج الـ VPN.
مع الأسف لا يأتي ExpressVPN مزودًا بأداة لمنع الإعلانات، وهذا غير معتاد بعض الشيء؛ فأغلب برامج الـ VPN المميزة توفر هذه الميزة، لاسيما CyberGhost.
ربما يبدو هذا عيبًا صغيرًا، لكني لا أمانع ما دمت أستطيع أن أستخدم أداة منفصلة من اختياري لمنع الإعلانات. وأداتي المفضلة لمنع الإعلانات هي uBlock Origin التي أستخدمها منذ سنوات وأرى أنها تعمل بكفاءة مع ExpressVPN.
ستلاحظ أن العديد من برامج الـ VPN تدَّعي أنها لا تحتفظ بأي سجلات، لكن هذا لا يكون صحيحًا بالضرورة؛ فأغلب برامج الـ VPN الشهيرة التي تنتهج “سياسة عدم الاحتفاظ بالسجلات” تظل تتابع أجهزة مستخدميها وأوقات اتصالهم بالشبكة وعناوين IP لأجهزتهم، وبالتالي فإن إثبات كفاءة سياسة ExpressVPN لعدم الاحتفاظ بالسجلات هو إنجاز عظيم.
في عام 2017، طلبت السلطات التركية من ExpressVPN تسليم سجلات المستخدمين، لكن الشركة لم يكن لديها أي بيانات تسلمها بفضل سياسة عدم الاحتفاظ بالسجلات، كما لم يخضع ExpressVPN لأي قوانين تركية لأن الشركة تقع في جزر العذراء البريطانية. تحفظت السلطات التركية بعد ذلك على أحد خوادم ExpressVPN في محاولة للحصول على بيانات المستخدمين، لكنها فشلت في ذلك. وأصدرت شركة ExpressVPN بيانًا يلخص موقف (الافتقار إلى) الاستنتاجات:
“أبلغنا السلطات التركية في يناير 2017 بأن ExpressVPN لا ولم تملك أبدًا أي سجلات لاتصالات المستخدمين من شأنها أن تكشف لنا أي المستخدمين كان يستخدم عناوين IP التي حددتها جهات التحقيق. كما أننا لم نتمكن من تحديد أي المستخدمين قد استخدم Gmail أو فيسبوك أثناء الوقت محل التحقيق، لأننا لا نحتفظ بسجلات للأنشطة. ونعتقد أن تحفُّظ جهات التحقيق على خادم الـ VPN قيد البحث وفحصه قد أثبت هذه المعلومات”.
لم تتمكن السلطات كما رأينا من الحصول على أي بيانات عن مستخدمي ExpressVPN؛ لأن السجلات لم تكن متاحة.
يمنحك ExpressVPN خيار إطلاع فريقه التقني على البيانات بغرض تشخيص المشكلات، وتشمل هذه البيانات تقارير اختبارات السرعة، أو حالات فشل الاتصال، أو حالات تعطل التطبيق. وتكون جميع البيانات مجهولة الهوية ولا يمكن من خلالها تتبع أي أفراد أو أجهزة، مما يؤكد الحفاظ على خصوصيتك. لكني أنصح بتجنب هذا الخيار بغرض زيادة الاحتياطات الأمنية.
برنامج ExpressVPN مملوك لشركة Express VPN الدولية المحدودة (Express VPN International Limited)، وهي شركة خاصة مقرها جزر العذراء البريطانية، وهذا عامل مهم للأسباب التالية:
القليل جدًا من برامج الـ VPN تخضع للاختبار على أيدي شركات خارجية، وهذا غريب في رأيي؛ هل من المفترض أن يعتمد الناس فقط على السمعة والثقة العمياء عند تقييم ادعاءات شركات الـ VPN؟
لهذا انبهرت أن ExpressVPN قد خضع لاختبارات مستقلة لإثبات تعهداته فيما يتعلق بالخصوصية والأمان. في عام 2019، تعاقدت ExpressVPN مع شركة PwC لفحص سياسة الشركة للخصوصية. وبعد مراجعة متأنية للخوادم والأكواد، أكدت PwC أن ExpressVPN يمتثل تمامًا للتعهدات التي أعلنتها الشركة عن الخصوصية (ومنها سياسة عدم الاحتفاظ بالسجلات). كما اختبرت PwC الميزات الأمنية الرئيسية -مثل تقنية TrustedServer- وأكدت أنها جميعًا تعمل كما تعلن الشركة.
كذلك تعاون ExpressVPN مع شركة Cure53 المتخصصة في الأمن الإلكتروني لفحص إضافات المتصفحات بحثًا عن أي ثغرات أمنية، والنتائج الكاملة للفحوصات منشورة على الإنترنت. حتى أن ExpressVPN قد جعل إضافاته للمتصفحات مفتوحة المصدر ليتمكن أي مبرمج من مراجعة الأكواد بنفسه.
وهذا في رأيي يثبت أن ExpressVPN ليس لديه ما يخفيه وأنه ملتزم تمامًا بالشفافية مع مستخدميه.
أسرع طريقة للبدء هي تحميل تطبيق ExpressVPN الأصلي مباشرة من موقعه الرسمي، وسيتعرف ExpressVPN تلقائيًا على نوع جهازك ويظهر لك زر التحميل. وبمجرد تحميل التطبيق سيوفر لك الموقع رمز دخول فريدًا لتسجيل الدخول، ثم سيجهز البرنامج تفاصيل تسجيل دخولك لتكون عملية التثبيت كلها سلسة ومباشرة.
باشتراك واحد تستطيع توصيل ما يصل إلى 5 أجهزة مختلفة في الوقت نفسه، كما يمكنك توصيل عدد غير محدود من الأجهزة إذا ثبَّتَّ تطبيق ExpressVPN على جهاز الراوتر، مما يسمح لجميع الأجهزة المتصلة بالراوتر باستخدام ExpressVPN.
لكن الميزات تختلف باختلاف تطبيقات ExpressVPN، فبعض الميزات المهمة مثل الانقسام النفقي وبروتوكول OpenVPN غير متاحة على التطبيق المخصص لنظام iOS. والجدول التالي يلخّص الاختلافات بين التطبيقات:
ويندوز | ماك | iOS | أندرويد | لينكس | أجهزة الراوتر | ||
Lightway UDP | مُصمَّم لتوفير أعلى درجات السرعة والأمان والكفاءة | ✔ | ✔ | ✔ | ✔ | ✔ | ✔ |
Lightway TCP | أبطأ من UDP لكنه يوفر اتصالًا أفضل على بعض الشبكات | ✔ | ✔ | ✔ | ✔ | ✔ | ✔ |
OpenVPN UDP | يوفر مستوى جيدًا من السرعات والأمان لكنه لا يعمل على كل الشبكات | ✔ | ✔ | ✘ | ✔ | ✔ | ✔ |
OpenVPN TCP | أبطأ من OpenVPN UDP لكنه يوفر اتصالًا أفضل على بعض الشبكات | ✔ | ✔ | ✘ | ✔ | ✔ | ✔ |
IKEv2 | يوفر سرعات جيدة لكنه لا يعمل على كل الشبكات | ✔* | ✔ | ✔ | ✘ | ✘ | ✔ |
L2TP/IPsec | أمان أضعف: يجب ألّا يُستخدم إلا إذا كانت كل البروتوكولات الأخرى لا تعمل | ✔* | ✔ | ✘ | ✘ | ✘ | ✘ |
الانقسام النفقي | يسمح لك باختيار الاتصال عبر الـ VPN في تطبيقات محددة | ✔ | ✔** | ✘ | ✔ | ✔ | ✔ |
مدير التهديدات | يمنع ملفات التتبع والمواقع الضارة في قائمة حجب ExpressVPN | ✘ | ✔ | ✔ | ✘ | ✔ | ✘ |
مفتاح الإيقاف التلقائي | يقطع الاتصال بالإنترنت تلقائيًا إذا انقطع اتصالك بالـ VPN | ✔ | ✔ | ✘ | ✔ | ✔ | ✔ |
* أحدث إصدار من برنامج ExpressVPN على ويندوز (الإصدار 12) لا يدعم بروتوكولات IKEv2 وL2TP/IPSec
** الانقسام النفقي في ExpressVPN ليس متاحًا على أجهزة Mac التي تعمل بنظام macOS 11 (Big Sur) والإصدارات الأحدث
تثبيت ExpressVPN في أقل من دقيقتين!
إنني أستخدم ExpressVPN منذ عام تقريبًا، وأستطيع القول إن تطبيقاته من أفضل التطبيقات المتوفرة للأجهزة العاملة بأنظمة ويندوز وماك وiOS وأندرويد؛ فتصميمها سلس وبسيط ويتميز بترتيب سهل الاستخدام، كما أن واجهة التطبيق ثابتة على جميع أنظمة التشغيل، مما يُسهِّل التبديل بين الأجهزة المختلفة في أي وقت.
تحمل الواجهة زر “تشغيل” كبيرًا يسمح لك بالاتصال بأسرع خادم متاح بضغطة واحدة، كما يمكنك الاختيار من قائمة الخوادم المتاحة، أو كتابة اسم المكان الذي تريده يدويًا ثم اختيار الخادم. وبالنسبة لمستخدمي ويندوز وماك، يتوفر خيار تشغيل ExpressVPN تلقائيًا بمجرد بدء تشغيل الجهاز (وهذا خيار مناسب جدًا في رأيي).
كذلك يسهل استخدام التطبيقات المتاحة لنظامي أندرويد وiOS تمامًا مثل تطبيقات الحاسوب، وأرى أن ميزة “الضغطة الواحدة” مفيدة جدًا لأنها تساعدني على الاتصال سريعًا بالبلد الذي أريد، كما يمكنني إضافة اختصارات لتطبيقاتي الخمسة المفضلة (مثل نتفليكس وSpotify وChrome) لأصل إليها بسرعة أكبر وأتصفح الإنترنت بأمان.
كذلك فإن تطبيقات الأجهزة المحمولة بنوعيها توفر بروتوكول OpenVPN فائق الأمان، مع العلم أن قليلًا جدًا من خدمات الـ VPN توفر بروتوكول OpenVPN للأجهزة المحمولة، لا سيما إذا كانت تعمل بنظام iOS (البروتوكول المستخدم عادةً هو IKEv2 أو IPsec). لكن مع الأسف لا يوفر تطبيق البرنامج على نظام iOS ميزة الانقسام النفقي، لكن بغض النظر عن ذلك، فإن تطبيق iOS وتطبيق أندرويد يتمتعان بنفس ميزات تطبيقات البرنامج على الحاسوب.
وأخيرًا، يحتوي التطبيق المخصص لأندرويد على ميزة “ملخص الحماية Protection Summary” الفريدة التي تمنحك إحصاءات شخصية مثل عدد أيام اتصالك والنسبة المئوية للوقت الذي تمضيه في الاتصال بخوادم ExpressVPN (وبالتالي تأمين عنوان IP الخاص بك)، وقد ساعد هذا في زيادة شعوري بالتحكم في أمني الشخصي من خلال السماح لي بمراقبة متى استخدمت التطبيق وكم مرة استخدمته.
يوفر ExpressVPN إضافات لمتصفحي Chrome وفايرفوكس.، وتُعَد إضافة المتصفح امتدادًا لبرنامج ExpressVPN، أي أنه لا بد من تشغيل البرنامج نفسه في الخلفية. ولتحصل على إضافة المتصفح، عليك تثبيت تطبيق ExpressVPN لنظام:
وأكثر ما يعجبني في إضافات المتصفحات هو سهولة استخدامها؛ فبإمكاني أن أبدل بين الخوادم من المتصفح مباشرة ببضع نقرات. وفي الصورة التالية توضيح لشكل الإضافة في متصفحَي Chrome وفايرفوكس:
تسمح لك خاصية MediaStreamer بتغيير موقعك الافتراضي على أجهزة الألعاب وأجهزة التليفزيون الذكية. وهذا مفيد عند الحاجة إلى تشغيل البث، كأن ترغب في تشغيل نتفليكس الأمريكي من المملكة المتحدة على بلايستيشن 4. وبغض النظر عن بلايستيشن 4، يمكنك أيضًا تشغيل MediaStreamer على أجهزة Apple TV أو تليفزيون سامسونج الذكي أو تليفزيون LG الذكي أو نينتيندو سويتش أو Xbox One.
لأكون صريحًا، فأنا لا أحب استخدام خاصية MediaStreamer للأسباب التالية: أولًا، لأنها لا تشغر بيانات اتصالك بالإنترنت، وبالتالي لا يوفر لك برنامج الـ VPN أي فوائد أمنية. وثانيًا، تحتاج خاصية MediaStreamer إلى إعداد يدوي. ورغم أنه يسهل تثبيتها بمجرد اتباع التعليمات المتوفرة على موقع ExpressVPN الإلكتروني، فإنني أُفضل استخدام تطبيق مخصص لجهاز الراوتر بدلًا من MediaStreamer.
من أهم مميزات ExpressVPN أنه واحد من برامج الـ VPN المميزة المحدودة التي توفر تطبيقًا لأجهزة الراوتر. فيمكنك توصيل جميع الأجهزة في بيتك بـ ExpressVPN بمجرد تثبيت البرنامج على جهاز الراوتر (حتى الأجهزة التي لا تدعم شبكات الـ VPN، مثل أجهزة التليفزيون الذكية وأجهزة الألعاب). وهذه ميزة تنافسية كبيرة في مواجهة البرامج المناظرة المميزة مثل CyberGhost وPrivate Internet Access وHMA. وفوق ذلك فإن البرنامج يعتبر الراوتر جهازًا واحدًا، أي أنه يظل بإمكانك توصيل 4 أجهزة أخرى.
يمكنك تثبيت التطبيق المخصص للراوتر على أجهزة Asus RT-AC56(U/R/S) وAsus RT-AC68U وAsus RT-AC87U وLinksys EA6200 وLinksys WRT1200AC وLinksys WRT1900AC(S) وLinksys WRT3200ACM وNetgear R6300v2 وNetgear R6700v3 وNetgear Nighthawk R7000 وNetgear Nighthawk R7000P.
ورغم أنه يمكنك إعداد جهاز الراوتر يدويًا ليعمل مع ExpressVPN، أنصحك باستخدام التطبيق المخصص للراوتر بدلًا من ذلك؛ فقد وجدت أن التطبيق يُسهِّل التبديل بين الخوادم، ويسمح لي باستخدام ميزة الانقسام النفقي ومفتاح Network Lock للإيقاف التلقائي.
كلما اشتركتُ في خدمة مدفوعة،
يمكنك طلب المساعدة بثلاث طرق مختلفة: البرنامج لا يوفر خيار التواصل مع الدعم عبر المكالمات الهاتفية، لكنها ليست مشكلة لأنني حصلت على كل ما أحتاج إليه عبر الخيارات المتاحة. أرسلت عدة رسائل بالبريد الإلكتروني إلى خدمة العملاء خلال فترة قدرها 24 ساعة، سألتهم فيها عن أفضل الخوادم التي تعمل مع نتفليكس، وما إذا كان البرنامج يوفر أداة لمنع الإعلانات (للأسف كانت الإجابة بـ “لا”). بل وأرسلت بعض الرسائل من عنوان بريد إلكتروني غير مسجل، لأنني أردت أن أرى إذا ما كان ExpressVPN سيساعدني إذا لم أكن عميلًا لديهم. أعطاني ExpressVPN تعليمات سهلة لتثبيت بروتوكول Lightway وفوجئت كثيرًا بسرعة الرد! فقد وصلني الرد على جميع رسائلي في غضون 30 دقيقة، وجميع الردود كانت ودودة ومفيدة. ولم أجد فارقًا في مستوى الخدمة التي تلقيتها، سواء أكنت عميلًا لدى الشركة أو مجرد شخص لديه استفسار عابر عن الخدمة. جربت خيار المحادثات المباشرة المتوفر على موقع ExpressVPN الإلكتروني عندما واجهتني مشكلات في توصيل جهاز اللابتوب بـ Chromecast. لم يستغرقني الأمر سوى بضع ثوانٍ للاتصال بممثل خدمة العملاء الذي أطلعني على شرح مُفصَّل للمشكلة وأسبابها، ثم عرض عليَّ حلًا نجح في التغلب على المشكلة: وهو تثبيت تطبيق ExpressVPN على جهاز الراوتر لتتمكن كل أجهزتي -ومنها Chromecast- من الاتصال تلقائيًا. المحادثات المباشرة هي وسيلتي المفضلة للتواصل مع ExpressVPN لأنها سريعة وسهلة، وقد جربتها عدة مرات، وفي كل مرة أتاني الرد في غضون 3 دقائق. وجدتُ أن موقع ExpressVPN الرسمي منظم جيدًا ويحتوي على مقالات مُفصَّلة توضح الميزات والمشكلات التقنية الشائعة وتعليمات التثبيت على الأجهزة. وأعجبتني بالأخص شروحات الفيديو المفيدة في الموضوعات الأكثر تقنية، فحتى إن كنتَ مبتدئًا، يمكنك اتباع إرشادات ExpressVPN بسهولة لضبط الإعدادات المعقدة. الموقع مليء بالموارد المفيدة إذا كنتَ تفضّل حل المشكلات بنفسك
الدعم عبر البريد الإلكتروني: يصلك الرد في غضون 30 دقيقة
المحادثات النصية المباشرة المتاحة على مدار الساعة: أفضل طريقة للتواصل مع ممثلي خدمة العملاء الأكفاء الودودين
مجرَّبة: إرشادات حل المشكلات والأسئلة الشائعة على الموقع
في حين يعتقد الغالبية أن الدعم الجيد هو ضروري فقط عند تثبيت VPN، وناك العديد من الحالات الأخرى التي قد تحتاج إلى دعم العملاء. إن الاتصال بخادم معين، وتغيير بروتوكول الأمان، وتهيئة الشبكة الافتراضية الخاصة على جهاز التوجيه الخاص بك، كلها حالات يمكن أن يكون الدعم فيها مفيدًا. نحن نتحقق من جميع مزودي VPN لمعرفة ما إذا كان الدعم متاح في جميع الأوقات (حتى في وقت متأخر من الليل)، ومدى سرعة الاستجابة، وإذا كانوا يقومون بالإجابة على استفساراتنا.
تحديث بتاريخ فبراير 2023! برنامج ExpressVPN خفض أسعاره لفترة محدودة، فبات سعره 6.67$ فقط شهريًا عند الاشتراك في باقة الـ 1 سنوات (أي أنك ستوفر 49%) + احصل على 3 شهور إضافية مجانًا ! هذا العرض محدود، فسارع باغتنامه الآن قبل أن ينتهي اعرف مزيدًا من المعلومات عن هذا العرض من هنا.
يمكنك الدفع مقابل اشتراك ExpressVPN بأي طريقة مما يلي:
لقد أعجبني على وجه الخصوص أن ExpressVPN يتيح وسائل للدفع دون الكشف عن هويتك، مثل Mint والعملات الرقمية المشفرة. فيمكنك ببساطة أن تسجل اشتراكك في ExpressVPN عن طريق إحدى هذه الوسائل للدفع باستخدام عنوان بريد إلكتروني مزيف، مما يسمح لك باستخدام ExpressVPN دون الكشف عن اسمك أو معلومات الدفع الخاصة بك. وهذا، إلى جانب السياسة الصارمة التي تمنع الاحتفاظ بالسجلات، يمنع أي شخص من الربط بين أنشطتك على الإنترنت وبين هويتك الحقيقة.
نصيحة من خلف الكواليس: يقدم ExpressVPN باستمرار عروضًا لترقية الاشتراكات، ولكنها قد تفوتك بسهولة. اطلع على هذه الصفحة لتضمن الحصول على أفضل عرض.
جميع باقات الاشتراك تأتي مزودة بضمان استرداد المال لمدة 30 يومًا، لتتمكن من تجربة ExpressVPN لبضع أسابيع دون أي مخاطرة. وإذا غيرت رأيك بعد ذلك، يمكنك أن تطلب من ممثل خدمة العملاء أن يلغي اشتراكك، أو أن تلغيه بنفسك عبر موقع البرنامج. وأفضل ما يميز ضمان استرداد المال أنه يتم “دون نقاش”؛ فلن تحتاج إلى شرح أسباب إلغائك الاشتراك (على عكس برامج الـ VPN الأخرى التي تضيع وقتك في محاولة حل المشكلات التي تواجهك لإقناعك بالبقاء).
جربتُ ضمان استرداد المال الذي يسري لمدة 30 يومًا بنفسي؛ فسجلت اشتراكي وتمتعت بالخدمة لمدة 29 يومًا ثم طلبت استرداد نقودي، فتمت الموافقة على الطلب خلال دقائق وعادت إليَّ نقودي في غضون أسبوع.
وفقًا لاختباراتي، قررت أن ExpressVPN ما يزال أفضل برنامج VPN في فبراير 2023 بفضل سرعاته العالية وقدراته الأمنية الفعالة وشبكته الجديرة بالثقة من الخوادم، ولا شك أن خصائصه المميزة تستحق أن تستثمر فيها من خلال الاشتراك لمدة طويلة، لتتمتع بأفضل المزايا التي لن تجد لها مثيلًا في برامج الـ VPN الأخرى المتاحة في الأسواق، مثل دعم تحميل التورنت عبر جميع الخوادم، والقدرة على تشغيل أكثر من 100 موقع بث حول العالم.
أفضل طريقة لتعرف إذا ما كان ExpressVPN مناسبًا لك هي أن تجربه بنفسك. وقبل أن تلتزم بدفع قيمة الاشتراك، أنصحك بأن تجربه لمدة 30 يومً.
إن ضمان استرداد المال وسيلة آمنة لتجربة مزايا برامج الـ VPN على أرض الواقع. فإذا لم تقتنع بقدرات البرنامج، يمكنك بسهولة أن تطلب استرجاع نقودك من خلال التواصل مع خدمة العملاء عبر المحادثات المباشرة المتوفرة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، دون أن يناقشك أحد في أسبابك.
رغم أن البرنامج لا يقدم باقة مجانية، فيمكنك تجربة ExpressVPN بأمان مستفيدًا من ضمان استرداد المال الذي يقدمه لمدة 30 يومًا. وإن لم تعجبك الخدمة، يمكنك استرداد نقودك كاملةً دون أن تضطر إلى الإجابة عن أي أسئلة. وعندما جربتُ هذا الإجراء بنفسي، تلقيتُ الموافقة على طلب استرداد النقود بسهولة في بضع دقائق، وأعيد المبلغ إلى حسابي البنكي في أقل من أسبوع!
يوفر البرنامج تجربة مجانية لمدة 7 أيام على أندرويد وiOS، لكن يجب أن تكون حريصًا جدًا في ما يتعلق بالشروط والأحكام. فمثلًا، لن تحق لك الاستفادة من ضمان استرداد المال لمدة 30 يومًا. وستحتاج أيضًا إلى إلغاء الاشتراك قبل 24 ساعة من انتهاء التجربة المجانية، وإلا سيُخصم ثمن الاشتراك تلقائيًا من حسابك وتُلزم بالاشتراك. ولن تستطيع الوصول إلى الدردشة النصية مع خدمة عملاء ExpressVPN على مدار الساعة في ما يتعلق بأي مشكلات في الدفع، لأن إدارة حسابك ستكون تابعة لمتجر Apple App Store أو متجر Google Play.
وفقًا لتجربتي، لم أجد أن التجربة تستحق العناء أو المخاطرة. ووجدتُ أن ضمان استرداد المال الذي يقدمه ExpressVPN لمدة 30 يومًا وسيلة أفضل بكثير لتجربة البرنامج لترى ما إذا كان يناسبك.
وفقًا لنتائج أحدث اختباراتي: نعم. لقد وجدتُ أن ExpressVPN دائمًا ما يقدم سرعات أعلى من NordVPN لمشاهدة البث وتحميل التورنت وتشغيل الألعاب، كما أنه يعمل بكفاءة في البلدان التي تفرض رقابة صارمة على الإنترنت مثل الصين. وبالإضافة إلى ذلك، فإن عملية استرداد ثمن الاشتراك من ExpressVPN أسهل من نظيرتها لدى NordVPN لأن سياسته تعفيك من الإجابة على أي أسئلة.
مع ذلك، فقد تجد NordVPN خيارًا أنسب في بعض الحالات. فمثلًا، يمتلك NordVPN أداة مدمجة لحظر الإعلانات.
نعم! يشفر ExpressVPN بيانات اتصالك بالإنترنت باستخدام معايير AES-256-bit، والتي يكاد يستحيل على أي طرف خارجي أن يخترقها. هذا المستوى من التشفير تستخدمه حكومات وجيوش العالم لحماية معلوماتها السرية، فحتى ExpressVPN لن يعرف ما تفعله على الإنترنت؛ بفضل سياسته الصارمة لمنع الاحتفاظ بالسجلات، والتي تتخلص من أي بيانات يمكن استخدامها لتتبع المستخدمين.
نعم، ExpressVPN خدمة قانونية. كما أن استخدامه في تصفح الإنترنت قانوني تمامًا، وإن كان هذا يعتمد بعض الشيء على بلدك؛ فبعض الحكومات تفرض رقابة صارمة على الإنترنت، وتمنع برامج الـ VPN أو تفرض قيودًا على استخدامها كما يحدث في روسيا والصين وإيران وتركيا والإمارات والسعودية، وغيرها من الدول.
إذا كنت مسافرًا خارج البلاد وتريد استخدام ExpressVPN، فأنصحك بشدة أولًا بمراجعة قوانين وقواعد البلد الذي ستسافر إليه.
العديد من برامج الـ VPN تبطئ سرعة اتصال جهازك بالإنترنت بقدر كبير، لكني لم أواجه أي انخفاض كبير في السرعة عندما جربت ExpressVPN.
من الطبيعي أن تنخفض السرعات عند استخدام برنامج VPN؛ نظرًا لأن بياناتك تحتاج إلى تشفير قبل أن تمر من خلال خادم الـ VPN، لكن ExpressVPN يوفر سرعات عالية لدرجة أنني لم ألاحظ فارقًا يُذكر أثناء مشاهدة المسلسلات على الإنترنت أو تحميل الملفات أو حتى ممارسة الألعاب.
هذا موقف نادر جدًا؛ فـ ExpressVPN يحرص باستمرار على صيانة خوادمه التي يفوق ، كما أنني أستخدم البرنامج يوميًا منذ عام تقريبًا ولم أواجه أي مشكلات مع الخوادم.
لكن إذا اتصلت بخادم ووجدت أنه لا يعمل، أنصحك بأن تجرب خادمًا آخر بكل بساطة، فتغيير الخادم لا يستغرق سوى نقرتين.
أما إذا كنت تريد الاتصال بخادم معين ووجدته معطلًا، فأنصحك بالتواصل مع فريق خدمة العملاء عبر المحادثات المباشرة المتوفرة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع؛ فهي طريقة سريعة وسهلة للحصول على قائمة بأحدث الخوادم.
نعم. في الحقيقة، وجدتُ أنه الأعلى كفاءة من بين عشرات برامج الـ VPN التي اختبرتُها. فسرعاته وقدرته على فك حجب خدمات المشاهدة الكبرى تضمن لك ألّا تجد داعيًا للقلق من انقطاع الاتصال في أثناء مشاهدة المسلسلات على نتفليكس أو لعب Call of Duty Warzone باستخدام ExpressVPN.
WizCase موقع مراجعات محايد يعتمد على دعم قرائه، مما يعني أننا قد نربح نسبة من المال إذا قررت الشراء عبر الروابط التي نضعها على موقعنا، لكنك لن تدفع أي رسوم إضافية على أي شيء تشتريه عبر موقعنا، فنحن نحصل على نسبتنا مباشرةً من الشركة المالكة للمنتج.