عند تقييم أحد برامج مكافحة الفيروسات، يعمل مراجعونا على تقييم عديدٍ من ميزات الأمان والخصائص التي تدّعي تلك الشركة أنها تقدمها. ففي حين أن كثيرًا من العلامات التجارية في مجال مكافحة الفيروسات يفتخر بأنه يوفر حمايةً كاملة من البرمجيات الخبيثة وغيرها من التهديدات الإلكترونية، فإن أغلبها لا يرقى إلى مستوى تلك الادعاءات الطموحة. فحتى أفضل برامج مكافحة الفيروسات لا تقدر على ضمان الحماية الكاملة من كل التهديدات، ولكن بعض الخيارات يتفوّق على البقيّة.
نراجع كل برنامج مكافحة فيروسات استنادًا إلى مقاييس الاختبار نفسها في كل مرة، لنضمن الاتساق بين مراجعاتنا وسهولة المقارنة بينها. فنفحص الخصائص التالية في كل برنامج مكافحة فيروسات:
في أيّ باقة اشتراك في برنامج مكافحة فيروسات، أول شيء تراعيه مراجعاتنا هو عملية الدفع. فنشتري الباقة الأشمل من برنامج مكافحة الفيروسات لنُجري تقييمًا كاملًا لجميع الميزات والخيارات المتاحة. وإلى جانب مدى سهولة الدفع، نُلقي نظرةً فاحصة على ما يلي:
وعلى عكس برامج أخرى (مثل برامج الـ VPN)، لا نتوقع أن يتمتع المشتري بخصوصيةٍ كاملة. ومع ذلك، إذا رأينا أن الشركة تتناول الخصوصية بجدّية، فهذه بالتأكيد إضافة جيدة. لكن من المفهوم أن يتعيّن على المشتري أن يقدّم قدرًا مُعيّنًا من المعلومات.
يُفترض أن يكون تحميل مجموعة برامج مكافحة الفيروسات أمرًا سهلًا، إذ أن معظم برامج مكافحة الفيروسات تستهدف جمهورًا عامًا واسع النطاق.
ولهذا فإننا نُثبِّت برنامج مكافحة الفيروسات على جميع الأجهزة التي يستطيع العمل عليها (ويندوز وmacOS وأندرويد وiOS وLinux) لنتأكد من أنه يعمل كما تُعلِن الشركة ولا يحتاج إلى أيّ خطوات إضافية أو إلى إصلاح أيّ مشكلات قبل الإعداد. ونُلقي نظرة على الجوانب التالية عند تقييم مدى سهولة استخدام برنامج مكافحة الفيروسات وسهولة تثبيته:
كذلك فإننا نفحص برنامج مكافحة الفيروسات ونرى إن كانت له أيّ أدوات تكميلية إضافية -كإضافات المتصفحات مثلًا- لنعرف إن كان من السهل استخدامها وإضافتها إلى تجربة المستخدم.
لنضمن حماية أنفسنا عند تقييم برامج مكافحة فيروسات لتقييم فعاليتها ضد التهديدات، نُجري كل حالة اختبار داخل بيئة معزولة، ونختبر البرنامج ضد مئاتٍ من عيّنات البرمجيات الخبيثة. وتشمل تلك العينات أشكالًا جديدة وقديمة من الفيروسات، وبرامج التجسس، وفيروسات الفدية، وأحصنة طروادة، وبرامج راصد لوحة المفاتيح، وفيروسات الروتكيت، وغيرها. ويُركّز مراجعونا في التقييم على أربع ميزات أمان رئيسية:
القائمة الموضحة أعلاه ليست شاملة، إذ تكثُر الإجراءات الأمنية الإضافية التي تقرر إن كان برنامج مكافحة الفيروسات فعّالًا أم ضعيفًا. وسنشير دائمًا إلى أيّ نقاط ضعف صارخة أو أيّ تدابير متفوّقة إن وُجدت في إحدى باقات مكافحة الفيروسات.
بكل بساطة، نُقيِّم الموارد التي يستهلكها برنامج مكافحة الفيروسات لأداء وظائفه الضرورية. فمضاد الفيروسات الفعّال تأثيره على نظامك ضئيل بينما يستمر في توفير حماية ممتازة. ولهذا نُجري تقييمات لنرى مدى استهلاك المعالج (CPU) وذاكرة الوصول العشوائي (RAM) في حالة الخمول وفي أثناء الفحص. فإذا وجدنا أن برنامج مكافحة الفيروسات يستهلك الجهاز أكثر من اللازم في أثناء الفحص النشط، فإننا نتحقق ونرى مدى سرعته في إنهاء الفحص. وفي النهاية، فبرامج مكافحة الفيروسات التي تؤثّر كثيرًا على أداء النظام طوال الوقت تفسد تجربة المستخدم.
معظم برامج مكافحة الفيروسات لا تكتفي بتوفير أداة فحص وأداة لكشف البرمجيات الخبيثة، فأكبر الشركات تضيف إلى الباقة أدوات إضافية لحماية الخصوصية والأمان. وقد تشمل هذه الإضافات أدوات مثل مدير كلمات المرور، أو مراقبة الإنترنت المظلم، أو حتى أداة VPN. ولهذا نُلقي نظرةً على الإضافات لنعرف إن كانت تضيف قيمةً كافية مقابل السعر ونرى إن كانت تعمل كما ينبغي لها. ونُجري تلك التقييمات استنادًا إلى المعايير التالية:
وما نريد استخلاصه من هذا التحليل هو أن نعرف إن كانت الميزة جديرةً بالإضافة حقًا أم أُضيفت إلى باقة الاشتراك لتضخيم السعر وحسب.
ننظر إلى الميزات التي يقدمها كل مضاد فيروسات ونرى إن كانت تتماشى مع السعر لنعرف إن كانت قيمة البرنامج تستحق ذلك السعر.
ومن خلال الاطلاع على قدرات أفضل برامج مكافحة الفيروسات، نقارن بين المنافسين ونتوصّل إلى قرار. كما أن هذا التقييم أيضًا يراعي الشريحة السعرية التي يحاول البرنامج أن ينافس فيها، بالإضافة إلى الميزات التي يقدمها مقارنةً بالبرامج الأخرى المعروضة في تلك الفئة.
نقدم توصياتنا بناءً على ما تقدمه برامج مكافحة الفيروسات حاليًا من صفقات وخصومات وعروض، لنوفر مقياسًا يساعد المستخدم على أن يقرر إن كان العرض جيدًا أم لا.
وبعد ذلك، نختبر ضمان استرداد المال إذا كان البرنامج يوفره، لنعرف مدى سهولة طلب استرداد المال وما إذا كان على المستخدم اتباع أيّ خطوات إضافية: مثل الاتصال بالدعم، أو ملء استمارة، أو إرسال بريد إلكتروني. وفي هذا البند، نقرر أن برنامج مكافحة الفيروسات جيد إذا كانت عملية استرداد المال مُبسَّطة وكان يرد المبلغ من دون أن يضغط على المستخدمين ليقنعهم بشراء باقات إضافية.
حتى أفضل باقات مكافحة الفيروسات قد تشوبها أخطاء أو مشكلات. ولهذا نتواصل مع فريق خدمة العملاء لدى كل شركة عبر جميع طرق التواصل المتاحة لنرى مدى سرعة الردود وشمولها وفائدتها.
ونفعل ذلك عبر كل الوسائل: مثل البريد الإلكتروني، والتذاكر، والهاتف، والدردشة النصية، ووسائل التواصل الاجتماعي. فنبحث عن ردود مفيدة في زمن مناسب من دون الحاجة إلى الاتصال عدة مرات. كما نبحث أيضًا لنرى إن كان البرنامج يوفر صفحات مساعدة على الإنترنت ومنتديات للمستخدمين ليتيح خيار إصلاح المشكلات ذاتيًا بفاعلية.
ونظرًا إلى أن التجربة قد تختلف من مرة إلى أخرى، فإننا نهدف إلى الاتصال بالدعم عدة مرات في أثناء فترة الاختبار لتكوين صورة أوضح عن تجربة المستخدم.
لمراجعة الـ VPN بفاعلية، يُجري مراجعونا مجموعةً واسعة من الاختبارات لتحديد مدى صدق مزاعم شركات الـ VPN. وتشمل تلك الاختبارات على سبيل المثال لا الحصر: التحقق من صحة السرعات التي تدعي الشركة أن برنامجها يوفرها، والتحقق من ادعاءات الشركة بشأن الخصوصية، واختبار ميزات الأمان بدقة في سيناريوهات واقعية. قد نحصل على عمولة مقابل عمليات الشراء التي تتم عبر رابط منشور على هذا الموقع، كما أن منتجات ExpressVPN وCyberGhost وPrivate Internet Access مملوكة لشركتنا الأم.
نراجع كل برنامج VPN استنادًا إلى المقاييس نفسها في كل مرة، لنضمن الاتساق بين مراجعاتنا وسهولة المقارنة بينها. فنفحص الخصائص التالية في كل برنامج VPN:
أول جانب نراعيه في أيّ مراجعة لبرنامج VPN هو عملية الدفع. فنراجع باقة الـ VPN الأشمل ونشتريها، ونقيس قدر المعلومات المطلوب منا تقديمها عند الشراء، بالإضافة إلى عدد خيارات الدفع المتوفرة. وفي ما يلي بعض المعلومات الأساسية التي نبحث عنها في هذا القسم:
برنامج الـ VPN هو أداة للخصوصية والأمان، لذا يجب ألّا يطلب سوى أقلّ قدرٍ ممكن من المعلومات اللازمة لتقديم خدماته. فإذا طلبت الشركة معلومات شخصية إضافية، فإننا نُقيِّم أسباب هذا الطلب ونحكم على مدى صلاحيته.
يتراوح مستوى صعوبة تثبيت الـ VPN من برنامج إلى آخر: من السهولة المباشرة إلى التعقيد التقني. ولهذا نُثبِّت الـ VPN على جميع الأنظمة التي يعمل عليها: ومنها ويندوز وmacOS وiOS وأندرويد وLinux، ثم نضبط إعداداتنا ونتأكد من أن إعدادات الـ VPN مضبوطة كما ينبغي على الجهاز الذي نستخدمه في الاختبار. وخلال هذه العملية، نراعي المعايير التالية:
كما نُقيِّم مدى توافق الـ VPN مع الأنظمة الشائعة وامتدادات المتصفحات الشائعة، وكذلك عدد الأجهزة التي يتيح حمايتها في وقت واحد باشتراك واحد.
نظرًا إلى أن برامج الـ VPN تُشفِّر البيانات، فإن الاتصال بأحد تلك البرامج يؤثر دائمًا على السرعة المعتادة. ولهذا فإننا نتابع هذا الانخفاض ونقارنه بسرعتنا المعتادة، فنستنتج النسب المئوية للانخفاض عند الاتصال بخوادم متنوعة قريبة من موقعنا الجغرافي وخوادم أخرى بعيدة، ثم نقيس ما يلي:
وفي حين أن كل برامج الـ VPN تؤثّر على السرعات، فإن أفضلها تأثيره أقل. وعمومًا، في هذا القسم، نقرر أن أداء الـ VPN جيد إذا وجدنا أنه يحافظ على نحو 50% (أو أكثر) من سرعة الاتصال المعتادة. ومع ذلك، فإن عددًا من أفضل برامج الـ VPN التي اختبرناها قد يحافظ على 90% أو أكثر من سرعة الاتصال المعتادة.
شبكة الخوادم الجيدة ليست مجرد عدد هائل من خيارات الاتصال يقدمها الـ VPN. ففي حين أن كثرة الخوادم لها دور كبير في تحديد مدى جودة أداء الـ VPN في هذه الفئة، فإننا ننظر إلى جوانب أخرى أيضًا، ومنها:
وبرنامج الـ VPN الذي يتيح مزيجًا مناسبًا بين أنواع الخوادم ومدى التغطية العالمية وكثرة عدد الخوادم يُعَد برنامج VPN ممتازًا يتفوَّق على المنتجات المتوسطة في هذه الفئة.
هذه الفئة هي التي تنال أكبر قدر من الاعتبار، لأن قدرة الـ VPN على حماية بياناتك وضمان خصوصيتك هي السبب الرئيسي للاستخدام. ولهذا فإننا نراعي المعايير التالية لنرى إن كان برنامج الـ VPN يُؤتمن على بياناتك:
نسعى جاهدين إلى تحرّي الشمول عند تقييم أمان وخصوصية كل VPN نراجعه، وسنشير إلى أيّ عيوب أو تناقضات في أيّ VPN بشفافية كاملة.
ننظر إلى الميزات التي يقدمها كل برنامج VPN ونرى إن كانت تتماشى مع السعر لنعرف إن كانت قيمة البرنامج تستحق ذلك السعر.
ومن خلال الاطلاع على ميزات أفضل برامج الـ VPN، نقارن بين المنافسين ونتوصّل إلى قرار. كما أن هذا التقييم أيضًا يراعي الشريحة السعرية التي يحاول برنامج الـ VPN أن ينافس فيها، بالإضافة إلى الميزات التي يقدمها مقارنةً بالبرامج الأخرى المعروضة في تلك الفئة.
نقدم توصياتنا بناءً على ما تقدمه برامج الـ VPN حاليًا من صفقات وخصومات وعروض، لنوفر مقياسًا يساعد المستخدم على أن يقرر إن كان العرض جيدًا أم لا.
وبعد ذلك، نختبر ضمان استرداد المال إذا كان برنامج الـ VPN يوفره، لنعرف مدى سهولة طلب استرداد المال وما إذا كان على المستخدم اتباع أيّ خطوات إضافية: مثل الاتصال بالدعم، أو ملء استمارة، أو إرسال بريد إلكتروني. وفي هذا البند، نقرر أن برنامج الـ VPN جيد إذا كانت عملية استرداد المال مُبسَّطة وكان يرد المبلغ من دون أن يضغط على المستخدمين ليقنعهم بشراء باقات إضافية.
حتى أفضل برامج الـ VPN قد تشوبها أخطاء أو مشكلات. ولهذا نتواصل مع فريق خدمة العملاء لدى كل VPN عبر جميع طرق التواصل المتاحة لنرى مدى سرعة الردود وشمولها وفائدتها.
ونفعل ذلك عبر كل الوسائل: مثل البريد الإلكتروني، والتذاكر، والهاتف، والدردشة النصية، ووسائل التواصل الاجتماعي. فنبحث عن ردود مفيدة في زمن مناسب من دون الحاجة إلى الاتصال عدة مرات. كما نبحث أيضًا لنرى إن كان البرنامج يوفر صفحات مساعدة على الإنترنت ومنتديات للمستخدمين ليتيح خيار إصلاح المشكلات ذاتيًا بفاعلية.
ونظرًا إلى أن التجربة قد تختلف من مرة إلى أخرى، فإننا نهدف إلى الاتصال بالدعم عدة مرات في أثناء فترة الاختبار لتكوين صورة أوضح عن تجربة المستخدم.
تطبيقات الرقابة الأبوية أداة أساسية للآباء والأمهات الراغبين في حماية أولادهم من المحتوى الخطير وغير الملائم على الإنترنت. وفي هذه الفئة نختبر نوعين من التطبيقات: أحدهما يسمح للوالدين بفرض حدود وقيود على الجهاز، والآخر يراقب جهاز الطفل ويجمع البيانات للوالدين ويعرضها في بوابة ويب آمنة.
نتفهّم أن المطلوب هو أن تعمل الميزات بغض النظر عن نوع الرقابة الأبوية التي تحتاج إليها، وأن يَصعُب على الأطفال اجتياز القواعد. لذا فإن فريق مراجعينا يشتري التطبيقات ويثبّتها على الهواتف ويحاول اجتياز القيود. كما نطلب من مراجعينا أن يتصلوا بموظفي خدمة العملاء ويطرحوا عليهم أسئلةً ويطلبوا إلغاء الحساب واسترداد المال عند الانتهاء من الاختبار.
نطلب من جميع أفراد فريق الاختبارات أن يشتروا تطبيقات الرقابة الأبوية التي سيُجرون لها تقييمًا. وحتى إذا كانت لـ WizCase علاقة بالشركة المنتجة للبرنامج، فإننا لا نطلب حسابًا مجانيًا، لأن هذا قد يؤدي بسهولة إلى التحيُّز. ويتحقق المراجع من طرق الدفع المختلفة، ويرى إن كان السعر يشمل جميع الميزات أم كانت هناك تكاليف خفيّة يجب الإلمام بها.
وبعد ذلك ننشئ حساب مستخدم ونثبّت التطبيق على جهاز كمبيوتر أو أندرويد أو آيفون. كما أن بعض المراجعين يثبّت البرنامج على أجهزة أولاده، والبعض الآخر يستخدم أجهزته الشخصية لاختبار البرنامج. وفي ما يلي بعض العوامل التي نراعيها:
يخصص المراجع درجة من 0 إلى 10 لهذه الفئة، وتسهم تلك الدرجة في 5% من التقدير الكلي.
بعد تثبيت التطبيق على جهاز الطفل أو جهاز الاختبار، يتعيَّن على المراجع إعداد القواعد. والخطوة الأولى هي إنشاء ملف تعريفي للطفل وربطه بالحساب الرئيسي. ثم نفتح لوحة التحكم الأبوي، إمّا على الويب أو عن طريق أن يُثبّت المراجع تطبيق الوالدين على هاتفه، وذلك لتقييم عملية إنشاء القواعد وفرضها على جهاز الطفل.
تطبيقات الرقابة الأبوية التي تقتصر على مراقبة استخدام التطبيقات لا تتطلّب أيّ إعداد بعد ربط ملف تعريف الطفل بالحساب الرئيسي. وفي هذه الحالات، ننقل نسبة الـ 10% المخصصة لهذه الفئة إلى فئة الميزات.
الثقة عامل مهم في ترتيب تطبيقات الرقابة الأبوية، إذ يتعيّن على المستخدمين تغيير إعدادات الأمان في هواتف أولادهم ومنح تطبيق الرقابة إمكانية معرفة موقع الجهاز عن طريق الـ GPS، ومعرفة جهات الاتصال، والقدرة على العرض فوق التطبيقات الأخرى، وغيرها. وإذا استخدمتَ تطبيقًا من شركة غير جديرة بالثقة، فقد تأخذ الشركة البيانات التي تجمعها من كل طفل وتبيعها لمن يدفع أعلى سعر. ولذلك فإننا نقرأ سياسة الخصوصية بعناية لنضمن ألّا تُباع خصوصية الطفل وبياناته.
أمّا الخطوة التالية فهي التحقق من الكفاءة. فلا قيمة لتطبيق يدّعي أنه يحتوي على أفضل الميزات وأهمّها إذا كانت تلك الميزات لا تعمل.
نطلب من مراجعينا أن يحاولوا خرق القواعد ليروا ما سيحدث. وهذا يعني أن يستخدموا الجهاز عندما يُفترَض أنه مُقفَل، أو يحاولوا اجتياز الفلاتر ومشاهدة محتوى لا يليق، أو يستخدموا التطبيقات التي يُفترَض أنها محظورة. وبعد ذلك يراجعون لوحة التحكم ليروا إن كان التطبيق قد أرسل تنبيهًا إلى الوالدين بشأن تلك الاختراقات.
إن نجح المراجع في خرق القاعدة، فالخطوة التالية هي معرفة ما إذا كانت في التطبيق طريقة لمنع الطفل من مراوغة القواعد. فعلى سبيل المثال، إذا وجدنا أن تطبيق الرقابة الأبوية لا يعمل إلا مع متصفحات معيّنة، نبحث فيه عن ميزة تسمح للوالدين بحظر أيّ متصفح تتعذّر مراقبته. فإذا وجدنا تلك الميزة، نوضّح ذلك في المراجعة.
كذلك فإننا نختبر دقة الميزات: من تتبُّع الموقع وميزة السياج الجغرافي، إلى فلاتر الويب ذات الفئات العامة، أو أدوات رصد لوحة المفاتيح، أو مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي، لأن الدقة جزء مهم من عملية الرقابة. ونتحقّق دائمًا ممّا إذا كانت البيانات المُرسَلة إلى لوحة التحكم الأبوي تُطابِق التجارب التي نجريها على هاتف الطفل أو هاتف الاختبار.
هل يتلقّى التطبيق الأوامر فورًا?فإذا أقفلنا الجهاز، هل يسري مفعول القفل فورًا أم يُتاح للطفل 5 دقائق أو 10 دقائق حتى يصل أمر القفل إلى جهازه?وبالمثل، إذا كانت في التطبيق ميزة تتبُّع الموقع، فهل يظهر لنا موقع الطفل لحظةً بلحظة أم سنتلقّى المستجدات كل بضع ساعات?هذه أسئلة مهمة، ففي الحالات القصوى، قد يكون لتأخير الإشعارات أو الأوامر تأثيرٌ كبير على سلامة طفلك.
ندمج نتائج هذه الفئات وأيّ عوامل أخرى تتعلّق بالثقة والكفاءة لنعطي التطبيق درجةً من 0 إلى 10. وينال هذا الجزء 30% من النتيجة الإجمالية.
في ما يلي ميزات نهتم بأن تتيحها تطبيقات الرقابة الأبوية.
أمّا معيار تقييم تطبيقات المراقبة فيختلف قليلًا. فالهدف من تلك التطبيقات هو إعطاء الوالدين نظرة ثاقبة على ما يفعله أطفالهم بالضبط على الإنترنت، وهي لا تفرض فلاتر أو حدودًا لأن ذلك من شأنه أن يدفع الطفل إلى تغيير سلوكه.
وفي ما يلي بعض الميزات الرئيسية التي نفحصها في كل تطبيقات الرقابة الأبوية وتطبيقات المراقبة. كما أن الميزات الإضافية فتنال درجات إضافية وقد تساعد في تحسين درجة التطبيق. ونظرًا إلى أن الميزات القوية التي تعمل بفاعلية هي الجانب الأهم في تطبيقات الرقابة الأبوية، فإننا نخصص لهذا الجزء 40% من النتيجة الإجمالية.
ندرّب مراجعينا على عوامل أخرى إلى جانب السعر النهائي الشهري أو السنوي. فيراعون جميع الميزات والإضافات التي تأتي ضمن حزمة الاشتراك، ثم يقارنونها بالتطبيقات المماثلة لتقييم الاستفادة التي سينالها القُرّاء مقابل السعر.
وبمراعاة هذه الحسبة، قد يحصل منتج أغلى ثمنًا على درجة أفضل من منتج آخر أرخص لأن المنتج الأغلى يوفر للمستخدم أدوات رقابة أبوية أفضل مقابل المبلغ المدفوع.
كذلك نراعي محتويات الباقة: كم جهازًا يغطيه الاشتراك الواحد?وهل يعمل فقط على أجهزة الكمبيوتر أو الأجهزة المحمولة، أم هو متوافق مع جميع المنصات الرئيسية؟
وعندما يفرغ مراجعونا من اختبار تطبيق الرقابة الأبوية، فإنهم يلغون الاشتراك ويطلبون استرداد المال. وإذا طُلِب منهم الإفصاح عن سبب الإبلاغ، لا يكشفون عن أنهم كانوا يختبرون التطبيق ليكتبوا عنه مراجعة، لأننا نريد أن يتلقوا المعاملة التي يتلقاها أيّ مشترك آخر. وبعد ذلك يُدوّن المراجع الخطوات التي يتعيّن عليه اتخاذها لطلب استرداد المال، سواءً كان ذلك من خلال لوحة تحكم إعدادات الحساب أم عن طريق الحديث مع خدمة العملاء عن تجربته، وكذلك يُدوّن المدة التي استغرقها وصول المبلغ المستردّ.
بند التسعير واسترداد المال ينال 10% من النتيجة الإجمالية.
نوجّه المراجعين إلى الاتصال بفريق خدمة العملاء وطرح أسئلة عن الميزات والمشكلات الفنية وإدارة الحساب. نسعى إلى أن نعرف إن كان مَن يرد على خدمة الدردشة روبوتات أم موظفون حقيقيون. فإذا لم يوفر البرنامج خيار دردشة، يرسل المراجع رسالة بريد إلكتروني ويمنح الخدمة درجةً بناءً على جودة الإجابة وزمن الرد.
كذلك يتصفّح المراجع قسم الأسئلة الشائعة، ويشاهد مقاطع الفيديو التعليمية إن وُجدت، ويقرأ منتديات العملاء. والهدف من هذا هو معرفة ما إذا كان بإمكاننا العثور على إجابات لأسئلتنا من دون الحاجة إلى التواصل مع أيّ شخص.
ورغم أن جودة خدمة العملاء إضافةٌ كبيرة، فإنها نادرًا ما تُحدث فرقًا عند اختيار تطبيق رقابة أبوية، ولهذا فنسبتها من النتيجة الإجمالية هي 5% فقط.
النتائج النهائية لتطبيقات الرقابة الأبوية
في نهاية عملية الاختبار الشامل، ينظر مراجعونا إلى جميع النتائج ويحسبون الدرجة الإجمالية. وكما هو مذكور أعلاه، تُخصَّص لكل فئة نسبة مئوية مختلفة من النتيجة الإجمالية.
الشراء والتحميل: 5% | المزايا: 40% |
التثبيت: 10% | التسعير واسترداد المال: 10% |
الكفاءة وسهولة الاستخدام: 30% | خدمة العملاء: 5% |
نعرض درجة كل فئة في المراجعة، إلى جانب شرح واضح لتجاربنا ليفهم قُرّاءنا أسباب الترتيب. ويُعرَض التقييم العام في الجزء العلوي من المراجعة. فإذا كانت النتيجة 9.0 أو أعلى، فهذا خيار ممتاز أحرز درجات عالية في كل أجزاء الاختبار. وإذا حصل التطبيق على 8.0 أو أعلى، فهذا يعني أنه فعّال، ولكن ربما تنقصه بعض الميزات.
لا نوصي بتطبيقات الرقابة الأبوية التي تنال درجة 7.9 أو أقل، لأن هذه التطبيقات لا تعمل بكفاءة، أو قد تكون فيها مشكلات أمنية، أو يقدّم التطبيق وعودًا كثيرة لا يلتزم بها. وفي تلك الحالات، نوصي غالبًا بأن ينظر القارئ إلى المراجعات الأخرى المنشورة على موقعنا ونضيف روابط للصفحات ذات الصلة.
لتقييم أداء مدير كلمات مرور، يُجري مراجعونا سلسلةً من الاختبارات لتحديد مدى أمان كل تطبيق وكفاءته وسهولة استخدامه. ومن هذه الاختبارات على سبيل المثال لا الحصر: اختبار ميزات الملء التلقائي، وفحص إجراءات الخصوصية والأمان، وتقييم واجهة المستخدم لمعرفة ما إذا كانت تنقصها خيارات أو تحتوي على خيارات غير مرغوب فيها. ومدير كلمات المرور الجدير بالثقة يخزّن كلمات المرور بأمان وسهولة لعدد كبير من المواقع وحالات الاستخدام.
نراجع كل مدير كلمات مرور استنادًا إلى المقاييس نفسها في كل مرة، لنضمن الاتساق بين مراجعاتنا وسهولة المقارنة بينها. ونركز على الميزات التالية في برامج إدارة كلمات المرور:
قبل تقييم الميزات الأساسية لمدير كلمات مرور، نراعي مدى بساطة إجراءات التسجيل والدفع والتثبيت ومدى أمان تلك الإجراءات. نشتري الباقة الأشمل، وندوّن أيّ صعوبات نواجهها. ونولي اهتمامًا كبيرًا لما يلي:
ورغم أن إخفاء الهوية بالكامل ليس مطلوبًا من برامج إدارة كلمات المرور، فهو علامة قوية على أن الشركة تحمي معلومات مستخدميها عن طريق السماح لهم بالتسجيل من دون الكشف عن هويتهم. فإذا طُلِب من مستخدم أن يقدّم معلومات شخصية إضافية، فإننا نُقيِّم أسباب هذا الطلب ونحكم على مدى صلاحيته.
يجب أن يكون تثبيت مدير كلمات المرور سهلًا حتى لو لم تكن خبرتك التقنية كبيرة. ولهذا فإننا نُجري تقييمًا لعملية التثبيت عن طريق تثبيت التطبيق على جميع الأجهزة التي يدعمها (ويندوز وmacOS وأندرويد وiOS وLinux) وتقييم مدى الخبرة التقنية التي يتطلّبها. ولضمان دقة النتائج، نُجري تعديلات بحسب الحاجة على الإعدادات بناءً على نظامنا وعلى نظام التشغيل الذي نستخدمه. وخلال هذه العملية، نراعي أيضًا المعايير التالية:
نبحث أيضًا عن أيّ قيود مفروضة: كأن يفرض التطبيق حدًا أقصى على عدد الأجهزة التي يُستخدم عليها، أو حدًا أقصى على عدد الحسابات الفرعية التابعة لاشتراك واحد.
أفضل برامج إدارة كلمات المرور تضمن حماية كلمات مرورك وبياناتك الشخصية القيّمة. ولهذا نفحص الإجراءات الأمنية التالية:
والأرجح في هذه الفئة أن نمنح مدير كلمات المرور درجة عالية إذا كان يقدّم بعض الخيارات المذكورة أعلاه أو كلها.
في هذا القسم، نُقيِّم الميزات الضرورية في كل مدير كلمات مرور للتأكد من أنها فعالة وتعمل كما ينبغي. وتشمل هذه الميزات على سبيل المثال لا الحصر:
مدير كلمات المرور القوي يجب أن يحقق درجات عالية في 3 فئات على الأقل من أصل 4، والأفضل أن يوفر خيارات قوية في كل الفئات. ومن الطبيعي أن بعض برامج إدارة كلمات المرور يركّز أكثر على جوانب بعينها، ولكن يجب أن يوفّر الوظائف الأساسية على الأقل في جميع الفئات.
ننظر إلى الميزات التي يقدمها كل مدير كلمات مرور ونرى إن كانت تتماشى مع السعر لنعرف إن كانت قيمة البرنامج تستحق ذلك السعر.
وبعد الاطلاع على ميزات أفضل برامج إدارة كلمات المرور، نقارن بين المنافسين ونتوصّل إلى قرار. كما أن هذا التقييم أيضًا يراعي الشريحة السعرية التي يحاول مدير كلمات المرور أن ينافس فيها، بالإضافة إلى الميزات التي يقدمها مقارنةً بالبرامج الأخرى المعروضة في تلك الفئة.
نقدم توصياتنا بناءً على ما تقدمه برامج إدارة كلمات المرور حاليًا من صفقات وخصومات وعروض، لنوفر مقياسًا يساعد المستخدم على أن يقرر إن كان العرض جيدًا أم لا.
وبعد ذلك، نختبر ضمان استرداد المال إذا كان مدير كلمات المرور يوفره، لنعرف مدى سهولة طلب استرداد المال وما إذا كان على المستخدم اتباع أيّ خطوات إضافية: مثل الاتصال بالدعم، أو ملء استمارة، أو إرسال بريد إلكتروني. وفي هذا البند، نقرر أن مدير كلمات المرور جيد إذا كانت عملية استرداد المال مُبسَّطة وكان يرد المبلغ من دون أن يضغط على المستخدمين ليقنعهم بشراء باقات إضافية.
حتى أفضل برامج إدارة كلمات المرور قد تشوبها أخطاء أو مشكلات. ولهذا نتواصل مع فريق خدمة العملاء لدى كل مدير كلمات مرور عبر جميع طرق التواصل المتاحة لنرى مدى سرعة الردود وشمولها وفائدتها.
ونفعل ذلك عبر كل الوسائل: مثل البريد الإلكتروني، والتذاكر، والهاتف، والدردشة النصية، ووسائل التواصل الاجتماعي. فنبحث عن ردود مفيدة في زمن مناسب من دون الحاجة إلى الاتصال عدة مرات. كما نبحث أيضًا لنرى إن كان البرنامج يوفر صفحات مساعدة على الإنترنت ومنتديات للمستخدمين ليتيح خيار إصلاح المشكلات ذاتيًا بفاعلية.
ونظرًا إلى أن التجربة قد تختلف من مرة إلى أخرى، فإننا نهدف إلى الاتصال بالدعم عدة مرات في أثناء فترة الاختبار لتكوين صورة أوضح عن تجربة المستخدم.
تدّعي معظم شركات البرمجيات أن منتجها هو الأفضل، وهدفنا هو التحقق من صحة هذه الادعاءات. وفي ما يلي طريقتنا في اختبار المنتجات وتحديد درجاتها.
على مدونة WizCase كثيرٌ من منشورات المقارنة: مثل أفضل محرر PDF مجاني، وأفضل برنامج إدارة كلمات المرور، وأفضل برنامج حماية من الفيروسات، وأفضل برنامج تحرير رقمي، وغيرها الكثير. وتلك التصنيفات لا تستند إلى أكبر عمولة نتلقّاها من شركائنا أو إلى اختيار عشوائي يختاره المراجع، بل يحرص المراجع على تحميل كل برنامج واختباره ليُجري له تقييمًا صادقًا.
وفي ما يلي طريقتنا في اختبار المنتجات وتحديد درجاتها.
العديد من صفحات المقارنات التي نُجريها يحتوي عنوانها على عبارة “أفضل (كذا) مجانًا”، لذا نتفهّم أن كثيرًا من التعليقات التي نتلقّاها تحمل معنى “لماذا وضعتم في المركز الأول برنامجًا مدفوع التكلفة؟” والجواب بسيط: أن لذلك البرنامج إصدارًا مجانيًا، أو فترة تجربة مجانية، أو ضمانًا لاسترداد المال من دون طرح أسئلة. ويجب أن يسمح العرض بالوصول إلى الميزات الرئيسية وبالقدرة على استخراج الملفات عند الانتهاء منها.
فعلى سبيل المثال، إذا كان مستخدمٌ يبحث عن أفضل محرر رقمي، فإننا نوصي ببرنامج Photoshop الذي يوفر تجربة مجانية لمدة 7 أيام وضمانًا لاسترداد المال لمدة 30 يومًا. ويتمتع قارئنا بالقدرة على استخدام البرنامج بلا حدود، ويستطيع استخراج الملف الذي عمل عليه قبل إلغاء الاشتراك. وفي المشروعات قصيرة الأجل، هذا هو الخيار الأفضل. فنحن لا نحاول خداع أحد، بل نوضّح هذه المعلومة في المراجعة.
هذا هو العامل الأهم في ترتيب المنتجات، لذا يحرص مراجعونا على تحميل كل برنامج واختبار جميع ميزاته الرئيسية ومقارنتها بالخيارات الأخرى المذكورة في القائمة. وقد يخضع هذا الجزء إلى بعض التفضيلات الشخصية، لأن الميزة المهمة في رأي مراجع قد لا تكون مهمة في رأي مستخدم آخر، ولهذا من الضروري أن نوضّح أن مراجعينا هم أشخاص عاديون وليسوا مندوبي مبيعات للمنتجات. ولهذا السبب أيضًا نعرض قائمة تضم من 3 إلى 5 خيارات، ولا نكتفي بترشيح برنامج واحد فقط نراه هو الأفضل.
يُرتّب المراجعون كل منتج بناءً على توفُّر ميزاته. فالعديد من البرامج المجانية تحجب أهم ميزاتها، أو تفرض قيودًا على مستوى أدائها، أو تحجب جميع الإضافات التي يشملها البرنامج حتى يدفع المستخدم اشتراكًا.
يختبر مراجعونا كل منتج يراجعونه. فإذا نشرنا مقالًا عن أفضل 5 برامج تحرير مجانية لملفات الـ PDF، يحرص مراجعونا على تحميل جميع الخيارات المجانية التي يجدونها، ويحاولون أداء الوظائف نفسها على كل تلك البرامج. فهذا يتيح لهم معرفة البرامج الأفضل أداءً، كما يساعدهم على تحديد أيّ تلك البرامج أسهل في الاستخدام. كذلك قد يخضع مدى سهولة الاستخدام للآراء الشخصية، لكننا نبحث في كل برنامج عن مدى وضوح القوائم، وعن دروس تعليمية، وعن سرعة الوصول إلى الأدوات والميزات، وعن قدرة المستخدم على تحقيق النتائج المطلوبة من دون أن يحتاج إلى كثير من البحث والتجربة.
كذلك نراجع بعض البرامج المتقدمة التي لا يستطيع المستخدم العادي أن يفهمها ويبدأ استخدامها على الفور، ولهذا من المهم أن نقارنها ببرامج أخرى تنتمي إلى الفئة نفسها. وبعد إتمام مراحل الاختبار الثلاث، يُرتّب المراجعون البرامج التي يوصون بها.
بعد انتهاء عملية الاختبار، يزيل مراجعونا تثبيت البرنامج من حواسيبهم، ونُوثّق هذه العملية بلقطات شاشة. وفي حال اضطُررنا إلى إنشاء حساب أو إضافة بطاقة ائتمان لتفعيل فترة التجربة المجانية، فإننا نشرع في خطوات إلغاء الحساب لنتجنب أيّ رسوم لا داعي لها في نهاية فترة التجربة.
بعد اكتمال عملية التحميل والمراجعة، يعطي المراجع درجة للبرنامج من 0 إلى 10. ولا يعطي المراجع درجة لكل قسم، بل درجة واحدة إجمالية للبرنامج.
تفخر WizCase بتزويد القُرّاء بمراجعات صادقة لمجموعة واسعة من منتجات الأمن السيبراني والرقابة الأبوية ومكافحة الفيروسات والتطبيقات البرمجية القابلة للتحميل. ومهمتنا واضحة: لا نسمح للتحيُّزات الشخصية أو عمولات التعاون بتحديد كيفية مراجعة البرنامج وتقييمه.
نتفهم أن أداء كل برنامج يختلف باختلاف البيئات أو الأجهزة ويخضع لتحديثات متكررة، ولذلك نُشجّع قُرّاءنا على الإدلاء بآرائهم، وسبق أن أجرينا تحديثات أو تغييرات على التقييمات بناءً على التعليقات التي تلقّيناها.
موقع WizCase يقوم على دعم القرّاء، لذا فقد نتلقّى عمولة عندما تشتري من خلال الروابط المنشورة على موقعنا. لكن هذا لا يعني أنك ستدفع أيّ مبالغ إضافية مقابل أيّ شيء تشتريه عبر موقعنا، لأن العمولة تدفعها الشركة المالكة للمنتج. علمًا بأن بعض المنتجات مملوكة لشركتنا الأم.
.